مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

محمد بن راشد: السلام يحتاج إلى قوة تحميه وتردع أعاديه

نشر
الأمصار

قال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، إن السلام يحتاج إلى قوة تحميه وتديمه وتردع أعاديه.

وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في تغريدة عبر حسابه الرسمي على تويتر: "خلال زيارتي لمعرض آيدكس في أبوظبي اليوم.. 65 دولة تستعرض فخر صناعاتها الدفاعية.. و41 جناحاً إماراتياً يمثلون فخر صناعاتنا الدفاعية الوطنية من أسلحة ومدرعات وطائرات دون طيار وأنظمة حرب سيبرانية متقدمة وغيرها.. نحن دولة سلام.. والسلام يحتاج قوة تحميه وتديمه وتردع أعاديه".

أخبار أخرى..

8.14 مليار درهم صفقات اليوم الثاني من آيدكس ونافدكس 2023

سجل إجمالي صفقات ثاني أيام معرضي آيدكس ونافدكس 2023، نحو 8.14 مليار درهم.

وتفصيلاً، بلغت قيمة الصفقات 8.14 مليار درهم خلال اليوم الثاني من معرضي آيدكس ونافدكس 2023، بواقع 8 صفقات مع شركات إماراتية بقيمة 7.6 مليار درهم، و4 صفقات مع شركات دولية بقيمة 543 مليون درهم، ليصل إجمالي الصفقات خلال يومين إلى 12.64 مليار درهم.

وكانت فعاليات معرضي الدفاع الدولي (آيدكس 2023) والدفاع البحري (نافدكس 2023) قد انطلقت أمس الإثنين، ضمن نسخة استثنائية هي الأضخم في تاريخهما.

وتحت رعاية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات القائد الأعلى للقوات المسلحة، يتم تنظيم المعرضين من قبل مجموعة "أدنيك" بالتعاون مع وزارة الدفاع الإماراتية، ويستمران 5 أيام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

وأمس الإثنين، افتتح الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء الإماراتي وزير ديوان الرئاسة مؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس 2023" في دورته السادسة عشرة.

كما افتتح، أمس الإثنين، الشيخ حامد بن زايد آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي فعاليات النسخة السابعة من (نافدكس 2023).

يتميز المعرضان هذا العام بحضور غير مسبوق ويشكلان منصة تمكّن الجميع من المواكبة المباشرة لتطور الصناعات الدفاعية المتسارع وما فيها من مستجدات واختراعات حديثة، وعقد الصفقات وما تمثله من محرك اقتصادي ضمن التنمية الشاملة التي تنعم بها دولة الإمارات كمحور رئيسي في استراتيجيتها الأمنية وخطط تنويع اقتصادها وتكوين مواردها البشرية.

ويعد المعرضان محفلا تجمع فيه دولة الإمارات العالم، لتؤكد ريادتها الحضارية وتأثيرها المتنامي وقوة نهجها الملهم على الساحتين الإقليمية والدولية ومكانتها الراسخة كوجهة رئيسية لما تحظى به جهودها من ثقة مطلقة من قبل كافة مكونات المجتمع الدولي.