مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

وزارة التموين المصرية تتعاقد على شراء 240 ألف طن قمح روسي

نشر
الأمصار

تعاقدت الهيئة العامة للسلع التموينية بوزارة التموين والتجارة الداخلية على كمية 240 ألف طن قمح روسي بتمويل من البنك الدولي وصول خلال شهر أبريل 2023 ويأتي ذلك في إطار حرص وزارة التموين على تعزيز المخزون الاستراتيجى من القمح المخصص لإنتاج الخبز المدعم.

وتحرص وزارة التموين والتجارة الداخلية بقيادة الدكتور عَلى المصيلحىُ وزير التموين على توفير الخبز المدعم أيضا لما يقرب من 72 مليون مواطن مقيدة على بطاقات التموين ،حيث يتم صرف 5 أرغفة يوميا لكل مواطن مقيد بالبطاقة بسعر الرغيف 5 قروش.

كما تواصل وزارة التموين والتجارة الداخلية طرح منتجات كبيرة من السلع الغذائية أيضا بمنافذ المجمعات الاستهلاكية  وفروع الشركات التابعة بأسعار مخفضة تصل لـ 30%، فى ظل وجود مخزون استراتيجي من كافة السلع تكفى احتياجات المواطنين لفترات، 

وتقوم وزارة التموين والتجارة الداخلية بصرف السلع التموينية لأصحاب البطاقات، ضمن مقررات شهر فبراير مع صرف الدفعة السادسة من الدعم الاستثنائي للأسر الأولى بالرعاية من منافذ المجمعات الاستهلاكية وفروع الشركات التابعة، كما توفر المجمعات الاستهلاكية كل أنواع السلع الغذائية وغير الغذائية، وطرح منتجات اللحوم الطازجة والمجمدة بأسعار أقل من مثيلاتها في الأسواق من 20 إلى 30 %

وتواصل الوزارة إطلاق العديد من السيارات المتنقلة المحملة بالسلع الغذائية ومنتجات اللحوم لطرحها للمواطنين فى الميادين العامة والقرى والنجوع بالمحافظات المختلفة، فى إطار الحرص على تخفيف العبء على المواطنين وتوفير السلع بأسعار مخفضة مقارنة بالأسواق الأخرى، وتم توفير سيارات متنقلة  منتشرة فى المحافظات المختلفة.

 

أخبار أخرى…

ارتفاع أسعار زيت النخيل العالمية لأعلى مستوى

تواصل أسعار زيت النخيل العالمية ارتفاعها لتقترب من أعلى مستوياتها منذ أوائل يناير الماضي، في ظل تحسن الطلب من جانب الصين ثاني أكبر مستورد للسلعة في العالم، مع توقع استمرار تراجع الإنتاج في أكبر الدول المنتجة لها.

وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن سعر العقود الآجلة لزيت النخيل في تعاملات كوالالمبور ارتفع اليوم بنسبة 1ر1% ليقترب من أعلى مستوياته منذ 3 يناير الماضي.

وارتفع سعر زيت النخيل منذ بداية الشهر الحالي بنسبة 10% تقريبا في ظل المخاوف من تجميد إندونيسيا لحصص التصدير وهو ما سيؤدي إلى تراجع الإمدادات في السوق العالمية.