الأردن.. ارتفاع طفيف في دراجات الحرارة يوم الجمعة
يطرأ الجمعة، ارتفاع طفيف على درجات الحرارة، وتكون الأجواء باردة نسبياً في المرتفعات الجبلية، ومعتدلة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات منخفضة في شمال ووسط المملكة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة، بحسب تقرير ادارة الأرصاد الجوية.
وتكون الأجواء غدا السبت، باردة نسبيا في المرتفعات الجبلية، ودافئة نسبيا في الأغوار والبحر الميت والعقبة ، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة في شمال ووسط المملكة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
ويطرأ يوم الأحد المقبل ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة؛ وتكون الأجواء لطيفة الحرارة في أغلب مناطق المملكة، ودافئة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شرقية معتدلة السرعة.
أخبار أخرى..
الأردن يدين الاعتداءات الإسرائيلية في فلسطين: لا مساس بوضع الأقصى التاريخي
أكد مندوب الأردن الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير أمجد العضايلة إدانة بلاده لما تمارسه إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، من اعتداءات ممنهجة في الأراضي الفلسطينية، وآخرها الاعتداءات المدانة والمخالفة للقوانين الدولية في مدينة نابلس.
وقال «العضايلة» أمام الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين والتي دعت لها بشكل عاجل دولة فلسطين، إن «المملكة، التي تعتز بتمسّكها بالوقوف إلى جانب الأشقاء في فلسطين، تؤكد على موقفها الواضح والثابت والمتجدد في نصرة القضية الفلسطينية ومطالبة المجتمع الدولي بتلبية الحقوق العادلة والمشروعة للشعب الفلسطيني، بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية».
وشدد على استمرار الأردن، بتوجيهات ملكية سامية، في بذل كل الجهود لحماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ومواصلة مشاريع الصيانة والإعمار في المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة، انطلاقا من الوصاية الهاشمية عليها، والتي يرعاها صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني للحفاظ على هوية المدينة المقدسة وعروبتها، وتثبيت صمود المقدسيين بها، وحماية حقوق المسلمين والمسيحيين في ممارسة شعائرهم الدينية.
وأضاف مندوب الأردن الدائم لدى جامعة الدول العربية: «بالتوازي مع ذلك نرفض وندين أيضًا الاقتحامات في المسجد الأقصى المبارك، ومحاولات التقسيم الزماني والمكاني التي تعيق فرص تحقيق السلام المنشود، فأي محاولة للمساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم، ستكون لها انعكاسات سلبية على أمن واستقرار المنطقة بأكملها».