بسبب الزلزال.. انهيار مبنى من 7 طوابق بتركيا ووقوع إصابات

أفادت قناة “هابرلر” التركية، بأن أحد الأشخاص أصيب في انهيار مبني  مكون من سبعة طوابق في مدينة سانليورفا جنوب شرق تركيا.

وأشارت القناة إلى أن المنزل تضرر بالفعل بعد زلزال 6 فبراير وتوابعه، مما أدى إلى إجلاء الناس منه.

وقالت إنه انتشال شخص واحد على الأقل من تحت الأنقاض.

تجدر الإشارة إلى أن رجال الإنقاذ يواصلون التحقق مما إذا كان هناك أشخاص آخرون تركوا تحت الانقاض.

أخبار أخرى.. 

باريس: 8 فرنسيين حصيلة ضحايا زلزال تركيا المدمر 

أعلنت وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية اليوم الأربعاء، أن ثمانية فرنسيين لقوا حتفهم من بين ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا في 6 فبراير الماضي.

وقالت نائبة مدير مركز الأزمات والمساندة التابع لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية، خلال جلسة استماع في الجمعية الوطنية، إن "عدد الفرنسيين الذين لقوا حتفهم نتيجة هذا الزلزال ارتفع ليصل إلى ثمانية أشخاص".

وأكدت للجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية، أن الوزارة لم تكن لديها، منذ عدة أيام، معلومات عن ضحايا جدد، مشيرة إلى أن هذه الحصيلة قد تكون نهائية.

ولضمان حماية الرعايا الفرنسيين في تركيا، شكل مركز الأزمات والمساندة الفرنسي والسفارة الفرنسية في أنقرة غرفة عمليات لإدارة الأزمات.

أخبار أخرى.. 

تركيا تشيد بجهود العراق في إيصال المساعدات لمتضرري الزلازل

أشاد مستشار الرئيس التركي هاكان فيدان، اليوم الجمعة، بجهود العراق بايصال المساعدات لمتضرري الزلازل

وذكر بيان لوزارة الدفاع، أن "وزير الدفاع ثابت محمد سعيد العباسي، التقى مستشار الرئيس التركي لشؤون الاستخبارات هاكان فيدان، على هامش زيارة سيادته الى جمهورية تركيا".

بحث التعاون المشترك بين العراق وتركيا

وأضاف البيان أنه "جرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين العراق وتركيا خاصة في الجانب الاستخباري وتبادل المعلومات.
واشار الى ان "هاكان اشاد خلال اللقاء بجهود العراق في ايصال المساعدات الى المتضررين جراء الزلازل الذي ضرب تركيا في الشهر الماضي".

وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية التركي مولوود تاووش أوغلو اليوم السبت، عن مشاركته في مؤتمر الأمم المتحدة الخامس المنعقد في قطر، وأنه سيتوجه لعاصمة قطر الدوحة.

ومن المقرر انعقاد المؤتمر خلال فترة بين 5 و 9من شهر مارس الجاري، بمشاركة نحو 6000 ألاف شخص، من بينهم رؤوساء أهم الدول.

وبالتزامن مع المؤتمر تستعد الحكومة القطرية لافتتاح "بيت الأمم المتحدة" في الدوحة، الذي يضم مجموعة من مكاتب الوكالات الأممية والمنظمات التابعة لها.