روسيا: تصفية أكثر من 350 مسلحا أوكرانيا وتدمير 5 مسيرات
أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط مقاتلة (ميغ 29) ومروحية (مي 8) وتدمير 5 مسيرات أوكرانية، فضلا عن تصفية أكثر من 350 مسلحا وسط تقدم القوات الروسية على كافة المحاور.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيجور كوناشينكوف - وفقا لقناة "روسيا اليوم" الإخبارية - "إن الخسائر في صفوف القوات الأوكرانية على محور كوبيانسك بلغت 50 جنديا أوكرانيا وتدمير مدفع هاوتزر D-30، و100 جندي أوكراني في محور كراسني - ليمانسك وتدمير مدفع هاوتزر من طراز D-30.
وأضاف أنه تم تصفية ما يصل إلى 110 من العسكريين والمرتزقة الأوكرانيين على محور دونيتسك، وتدمير مركبة قتالية MLRS "غراد"، ومدافع هاوتزر ذاتية الدفع Akatsia وGvozdika، وفي محوري جنوب دونيتسك وزابوروجيه بلغت خسائر القوات الأوكرانية 50 جنديا أوكرانيا وتم تدمير مدفع هاوتزر D-20 وغيره من الآليات والعتاد العسكري الأوكراني ، ومقتل ما يصل إلى 40 جنديا أوكرانيا في محور خيرسون، وتدمير مدفع هاوتزر D-30 وغيره.
وأشار كوناشينكوف إلى أن القوات الجوية الروسية أسقطت مقاتلة ميغ 29 ومروحية من طراز Mi-8 تابعة للقوات الجوية الأوكرانية في دونيتسك، كما تم تدمير مستودع ذخيرة للواء الدفاع الإقليمي 127 التابع للقوات الأوكرانية في منطقة خاركوف، فيما اعترضت أنظمة الدفاع الجوي الروسية 9 قذائف MLRS ودمرت 5 مسيرات أوكرانية.
أخبار أخرى..
23 قتيلا في انهيار أرضي بالإكوادور.. ومصرع 6 في إعصار بأمريكا
شهدت الإكوادور انهيارا أرضيا في مدينة ألوسي بجبال الأنديز أودى بحياة 23 قتيلاً، فيما تواصل فرق الإنقاذ البحث عن مفقودين بحسب السلطات المختصة.
ودمر الانهيار 57 مبنى، ولا يزال 67 شخصا على الأقل في عداد المفقودين، بينما بلغ عدد المصابين 38.
ومن جانب أخر قُتل ستة أشخاص على الاقل، ثلاثة منهم بسبب إعصار قوي ضرب ولاية أركنسو جنوب الولايات المتحدة بينما قتل ثلاثة آخرون في الشمال بسبب عواصف شديدة في إيلينوي وإنديانا، كما أعلنت السلطات الأميركية.
وأصدرت دائرة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرات من الأعاصير في بعض مناطق ولايات مجاورة مثل تينيسي وإلينوي وكنتاكي وأيوا.
أخبار أخرى..
انخفاض معدل التضخم في فرنسا بشهر مارس لـ 7.3%
شهدت فرنسا تباطؤا في معدل التضخم في شهر مارس، وفقا لبيانات وكالة الإحصاء الفرنسي، حيث بلغ معدل التضخم 6.6% على أساس سنوي، انخفاضا من 7.3% في شهر فبراير.
ويعود هذا التباطؤ إلى تراجع أسعار الخدمات والطاقة، في حين تسارعت أسعار المواد الغذائية والسلع المصنعة.
وتشهد فرنسا مستويات عالية من التضخم منذ عام 2022، بسبب تأثير جائحة كورونا والتوترات الجيوسياسية على سلاسل الإمداد وأسواق الطاقة.