مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

وزير الصحة يستقبل نقابة الأطباء الصوماليين

نشر
الأمصار

استقبل وزير الصحة ورعاية المجتمع في الحكومة الفيدرالية، معالي الدكتور علي حاجي آدم، في مكتبه اليوم، نقابة الأطباء الصوماليين.

واستمع معاليه خلال الاجتماع إلى تقارير وتوصيات نقابة الأطباء الصوماليين، كما ناقش معهم التعاون في تطوير الصحة العامة والمشاركة في قضايا الطوارئ، لتحقيق رؤية وزارة الصحة التي تسعى إلى توسيع وتحسين المجال الصحي لضمان هدف الحكومة المتمثل في تعزيز التنمية الصحية الشاملة في الصومال.

هذا تعمل وزارة الصحة ورعاية المجتمع في الحكومة الفيدرالية جاهدة لتوفير رعاية صحية عالية الجودة لكل مواطن صومالي، من أجل ايجاد مجتمع يتمتع بصحة جيدة.

أخبار أخرى..

الصومال.. قائد الشرطة الوطنية يتفقد مقر دائرة شؤون الألغام

قام قائد الشرطة الوطنية، العميد سلب أحمد فرِن، ومعه عدد من ضباط الشرطة بزيارة تفقدية إلى مقر دائرة شؤون الألغام بالعاصمة مقديشو.

وأطلع قائد الشرطة على سير عمل العمل لدى دائرة شؤون الألغام التابعة للشرطة، وما تقدمه من خدمات أمنية ومعرفية للارتقاء بموظفي المؤسسة الأمنية، مشيدا بالجهود الكبيرة التي يبذل فيها قادتها من أجل إزالة الألغام، والمخلفات التفجيرية الخطيرة.

وفي انتهاء جولته، أصدر قائد الشرطة تعليماته من أجل تكثيف المهام الروتينية لفريق إزالة الألغام.

هذا، وتبذل قوات الشرطة الوطنية مساعي حميدة لتحسين الأمن في العاصمة مقديشو، والمدن الأخرى من البلاد.

أخبار أخرى..

الصومال.. عدد المنشقين من "الشباب" تفوق الـ200 شخص بينهم قيادات بالحركة

أعلنت السلطات الرسمية في الصومال أنه لم تقدم حتى الآن بيانات دقيقة عن عدد المنشقين من حركة الشباب الإرهابية منذ بداية الحملة، إلا أن تقديرات تشير إلى أن العدد يفوق 200 شخص بينهم عناصر وقيادات بالتنظيم.

ومنذ إعلان الرئيس الصومالي حملة عسكرية لدحر الحركة الإرهابية في أغسطس الماضي، فزادت الحملات الصومالية ضد حركة الشباب الإرهابية.

ومؤخرا، استسلم عبدي حسن هولبالي، وهو قيادي ميداني بارز في حركة الشباب، وسلم نفسه الجيش الصومالي في بلدة جنالي بمحافظة شبيلى السفلى جنوبي البلاد، وحتى الآن، لم تكشف السلطات الرسمية عن صورة لهولبالي، تقول تقارير إعلامية إنه رجل أربعيني، ظل ملتزما بصفوف الحركة وأجندتها لمدة تسع سنوات.

والهولبالي، كان قد ترك مكانه في التنظيم مستغلا العفو الحكومي المقدم لكل من يلقي السلاح ويستسلم للحكومة والخضوع لبرنامج إعادة تأهيل خاص قبل اندماجه في المجتمع من جديد أو حتى توظيفه في الأجهزة الأمنية، حتى تأكدت السلطات بأن ذلك يساهم في دحر الإرهاب، لكن يتم ذلك طوعا وفق السياسات المتبعة في التعامل مع المنشقين.

ولم تذكر السلطات الرسمية الإسباب التي ساقها القيادي المنشق للتحرك لاتخاذ تلك الخطوة في هذا التوقيت، لكن غالبا ما يبرر المنشقون مواقفهم برغبتهم في الابتعاد عن الفكر المتطرف.