الرئيس العراقي: تنوع الشعب عنصر قوة ودليل حي على الإرث الحضاري للبلاد
أكد رئيس الجمهورية العراقي عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الأحد، أن تنوع الشعب يمثل عنصر قوة ودليل حي على الإرث الحضاري للبلاد.
وقال رئيس الجمهورية في تغريدة له بمناسبة عيد القيامة، "أزكى التهاني والتبريكات إلى أبناء شعبنا من المسيحيين بمناسبة عيد القيامة، متمنياً لهم عيداً سعيداً ينعمون فيه وكل العراقيين بالأمن والسلام".
وأضاف، أن "التنوع الذي يزخر به شعبنا هو عنصر قوة ودليل حي على الإرث الحضاري والإنساني لبلدنا، وهو دافع للعمل المشترك في سبيل مستقبل مزدهر للجميع".
دعا الرئيس العراقي عبداللطيف جمال رشيد، الكتل البرلمانية إلى العمل على تشريع قوانين تصب في تعزيز الاقتصاد الوطني ومواجهة التحديات التي تواجه العراق، وفي مقدمتها التغيرات المناخية والتحديات التي تلقي بكاهلها على مؤسسات الدولة.
وأكد رشيد، في تصريحات له اليوم السبت، أهمية الإصلاح ومعالجة الخلل في العملية السياسية، من خلال العمل الجاد على بناء دولة ذات سيادة كاملة تتمتع بالقدرة على تجاوز التحديات التي تواجهها.
واعتبر الرئيس العراقي أن تحقيق الاستقرار الاقتصادي هو الهدف الذي يجب الوصول إليه، مؤكدا ضرورة العمل كذلك على تحقيق الاستقرار الأمني في البلاد الذي من دونه لن يتحقق التقدم المنشود.
أخبار أخرى..
أكد رئيس الجمهورية العراقي، عبد اللطيف جمال رشيد، السبت، أن تضحيات السيد الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) تشكل حافزاً للبناء والتقدم في مسار الدولة والديمقراطية.
وقال رشيد، في حفل حزب الدعوة الإسلامية بالذكرى الـ43 لاستشهاد السيد محمد باقر الصدر،: "نستذكر اليوم استشهاد السيد محمد باقر الصدر"، مؤكداً ان "التضحيات تشكل حافزاً للبناء والتقدم في مسار الدولة والديمقراطية".
وأضاف رئيس الجمهورية، أن "ترسيخ الأمن والاستقرار مؤشر للنهوض والبناء".
أخبار أخرى..
أكد رئيس الجمهورية العراقي، عبد اللطيف جمال رشيد، السبت، أن تضحيات السيد الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) تشكل حافزاً للبناء والتقدم في مسار الدولة والديمقراطية.
وقال المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية وفقا لما نشرته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن"رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، شارك في الحفل المركزي الذي أقامه حزب الدعوة الإسلامية بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر وأخته العلوية بنت الهدى".
وأضاف البيان، أن" رئيس الجمهورية ألقى كلمة أكد من خلالها أن تلك التضحيات العظيمة تشكّل دائما حافزاً للبناء والتقدم في مسار الدولة الديمقراطية، مبينا، أن ترسيخ الأمن والاستقرار هو الأهم وهو المؤشّر اللازم لإمكانية النهوض والبناء".
وأضاف، أن "الوفاء الأعظم الذي يمكن تقديمه للمضحّين العظام ولما قدموه من أجل العراق، وفي مقدمتهم سماحة الشهيد الصدر، هو في السعي الحثيث لتجاوز جميع معوقات بناء الدولة وعمليتها السياسية، وهذا ما يجب التركيز عليه والحرص من أجله في مختلف مواقعنا في المؤسسات التشريعية والتنفيذية وبمختلف قوانا الوطنية والإسلامية.