هجوم مسلح شمال الإكوادور يودي بحياة 9 أشخاص
كشفت سلطات الإكوادور، عن مقتل 9 أشخاص في بهجوم جماعة من المسلحين على الصيادين في أحد الموانئ شمال البلاد.
وقال وزير الداخلية الإكوادوري خوان زاباتا للتلفزيون المحلي، أن الهجوم نفذته جماعة متكونة من نحو 30 مسلحًا، متعلقة بالعصابات الإجرامية.
وأضاف أن المهاجمين الذين اعتدوا على الصيادين في منطقة إسميرالداس القريبة من الحدود مع كولومبيا، قادمين إلى المكان على متن قاربين وعدة سيارات.
وأوضح أن الهجوم يأتي ضمن صراع بين العصابات المسلحة على النفوذ في المنطقة، وكان انتقاما من الصيادين الذين اختاروا الخضوع لـ"حماية" إحدى العصابات بدلا من أخرى.
وأشار الوزير إلى أنه كان هناك ما بين 1500 و2000 شخص في الميناء لحظة وقوع الاعتداء.
اقرأ أيضًا..
الحكومة الإيطالية تقدم حزمة مزايا ضريبية بـ3 مليارات يورو لتعزيز النمو الاقتصادي
كشفت حكومة رئيسة وزراء إيطاليا جورجا ميلوني عن إجراءات مالية جديدة أكثر توسعا بهدف تعزيز النمو الاقتصادي من طريق تخفيضات الضرائب.
وقالت وزارة المالية الإيطالية في بيان إنه من المتوقع وفقا للخطة المالية للحكومة الإيطالية الإضافية نمو ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو بنسبة 1% من إجمالي الناتج المحلي، وهو ما يزيد بمقدار 0.1 نقطة مئوية عما يمكن تحقيقه إذا لم يتم اتخاذ إجراءات إضافية.
وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أن هذه التقديرات تعني وصول عجز الميزانية خلال العام الحالي إلى 4.5% من إجمالي الناتج المحلي وليس 4.35% وفقا للميزانية الحالية.
وستتيح الإجراءات المالية الجديدة تقديم تخفيضات ضريبية بأكثر من 3 مليارات يورو (3.3 مليار دولار) في صورة تخفيضات ضريبية للأسر منخفضة الدخل، والمساهمة في خفض الأعباء الضريبية بشكل عام.
وقال جيانكارلو جيورجيتي وزير المالية إن الحصافة الواردة في هذه الوثيقة الجديدة تظهر طموحا مسؤولا، وهي تستهدف زيادة معدل نمو إجمالي الناتج المحلي خلال السنوات المقبلة.
من جهة أخرى، أعلنت الحكومة الإيطالية، تبرعها بمبلغ 2 مليون يورو لليونيسف، وذلك من خلال الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي، لتمكين الشباب والشابات في الأردن بالمهارات والتدريب اللازمين للمشاركة الاقتصادية ولتأمين مستقبلهم.
مشاركة اقتصادية لـ 1500 شاب وشابة في الأردن
يتيح هذا الدعم الإيطالي المشاركة الاقتصادية لأكثر من 1500 من اليافعين والشباب، الذين تتراوح أعمارهم بين 17 و24 عامًا ويعيشون في المجتمعات الأكثر هشاشة في أنحاء المملكة، وذلك من خلال توفير الإرشاد الوظيفي وبناء المهارات وتوفير التدريب التقني والمهني ودعم قدراتهم لريادة الأعمال.