"سلمان للإغاثة" يوزع مواد غذائية في عدد من الدول
وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أطنان من السلال الغذائية للأسر الأكثر احتياجًا في الصومال، اليمن، لبنان، بنجلاديش، البانيا، تشاد، نيجيريا وسوريا، وذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقوم بها المملكة لتوفير الأمن الغذائي في العديد من الدول الشقيقة والصديقة حول العالم.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية واس ان المركز وزع 850 سلة غذائية للمتضررين من الجفاف في مديرية داينيلي بإقليم بنادر التابع للعاصمة الصومالية مقديشو، استفاد منها 5.100 فرد، كما وزع 127 طنًا و116 سلال غذائية في مديريات الغيضة والمسيلة وسيحوت وقشن بمحافظة المهرة، استفاد منها 16.632 فردًا.
ووزع المركز 2324 سلة غذائية للاجئين السوريين والفلسطينيين والأسر الأكثر احتياجًا في المجتمع المستضيف في مدينة مرجعيون وإقليم الخروب بالجمهورية اللبنانية، استفاد منها 11.620 فردًا، كما وزع 6 أطنان من السلال الغذائية للأسر الأكثر احتياجًا في مدن إنام، و مديكيل، و شابار، ودكا بجمهورية بنغلاديش، استفاد منها 250 أسرة بواقع 1.500 فرد.
كما تم توزيع 4 أطنان من السلال الغذائية في محافظة برميت بجمهورية ألبانيا، استفاد منها 360 فردًا، فضلاً عن توزيع 10 أطنان و400 كيلوغرام من السلال الغذائية في مدينة أنجمينا عاصمة جمهورية تشاد، استفاد منها 960 فردًا، وتوزيع 23 طنًا و560 كيلوغرامًا من السلال الغذائية في مدينة سبرنز بمحافظة خوتنج في جمهورية نيجيريا، استفاد منها 2.400 فرد بواقع 400 أسرة.
ووزع المركز 345 حقيبة إيوائية للمتضررين من الفيضانات والسيول في مدينة طاهر فور بجمهورية بنجلاديش، استفاد منها 2.247 فردًا، فيما واصل المركز توزيع المواد الإغاثية المتنوعة لمتضرري الزلزال في محافظة إدلب في الجمهورية العربية السورية، حيث تم توزيع 225 قطعة ملابس متنوعة، استفاد منها 75 أسرة سورية من فئات الأرامل والأيتام.
اقرأ أيضاً..
البورصة السعودية تتصدر الرابحين في الخليج والمؤشر القطري يتراجع
أغلقت معظم أسواق الأسهم الخليجية مرتفعة اليوم الاثنين مع تماسك أسعار النفط فوق مستوى 85 دولارا للبرميل وسجل المؤشر السعودي أعلى مستوياته منذ نوفمبر تشرين الثاني.
واستقرت أسعار النفط الخام مع ترقب المستثمرين لبيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول من العام في الصين، والمقرر إعلانها يوم الثلاثاء، بحثا عن إشارات على تعافي الطلب في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.
من المتوقع أن تكون البيانات إيجابية فيما يتعلق بأسعار السلع الأولية إذ تتوقع وكالة الطاقة الدولية أنها ستمثل معظم نمو الطلب خلال العام الحالي.