طرح الأغنية الدعائية لفيلم «رمسيس باريس»

طرح صناع فيلم "رمسيس باريس" الأغنية الدعائية الأولى للفيلم والذي يقوم بغنائها فريق شارموفرز و مطربة الراب بيري، على جميع المنصات والتطبيقات الموسيقية بالوطن العربي.

"رمسيس باريس" من كلمات وغناء احمد بهاء وبيري و ميكس وماستر أليوت جيمس و معتز ماضي والشريك الرقمي محمد علام كيوب ميوزك وإنتاج ريمون رمسيس وأحمد خالد موسي aka Production وإخراج أحمد خالد موسي ومن المقرر طرح العمل بدور العرض السينمائية من أول أيام عيد الفطر المبارك للجمهور.

اقرأ أيضًا..

فتح أبواب الترشيح للجائزة العالمية للرواية العربية

أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر”  فتح أبواب الترشيح للدورة السابعة عشرة للجائزة، في أول أبريل 2023. تغلق أبواب الترشيح في 30 يونيو 2023.

تتأهل للمشاركة في دورة العام 2024 الروايات المكتوبة بالعربية والصادرة في طبعتها الأولى في الفترة الواقعة بين أول يوليو 2022 و30 حزيران/يونيو 2023.

تتوقف حصة الروايات التي يقدمها الناشرون المؤهلون للتقدم على عدد المرات التي وصلت فيها كتب الناشر المعني إلى القائمة الطويلة في السنوات الخمس السابقة (2019-2023)، وذلك على النحو التالي:

رواية واحدة للناشرين الذين لم يسبق لهم الوصول إلى القائمة الطويلة

روايتان للناشرين الذين سبق وصولهم إلى القائمة الطويلة مرة واحدة أو مرتين

ثلاث روايات للناشرين الذين سبق وصولهم إلى القائمة الطويلة ثلاث أو أربع مرات

أربع روايات للناشرين الذين سبق وصولهم إلى القائمة الطويلة خمس مرات أو أكثر

الجائزة العالمية للرواية العربية أهمّ الجوائز الأدبية المرموقة في العالم العربي. تمنح الجائزة لأفضل رواية عربية في كل سنة حسب وجهة نظر لجنة التحكيم وتقييمها. تهدف الجائزة إلى مكافأة التميّز في الأدب العربي المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالميًا من خلال ترجمة الروايات الفائزة والتي وصلت إلى القائمة القصيرة إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها.

في سياق آخر، شهدت أحداث الحلقة الحادية عشر من مسلسل منى زكي “تحت الوصاية” العديد من الأحداث المشوقة حيث بدأت بمشهد فلاش باك نرى من خلاله ضرورة إجراء ياسين عملية جراحية بالعين.

قررت منى زكي، بيع المركب لإجراء العملية بشكل عاجل، ووافق الجد أن يذهب معها للمجلس الحسبي ولكن الإجراءات تعطل عملية البيع.

قصة مسلسل “تحت الوصاية”  

تكافح أم لطفلين، مجاهدة المجتمع الذكوري؛ بهدف الحفاظ على حضانة أولادها، بعد وفاة زوجها، حتى لو كان ذلك يحتم عليها أن ترتدي ثوب الرجال، وتكون “صائدة أسماك”، وتغُير المنطقة السكنية الخاصة بها؛ لتشعر مع أولادها بالحرية، وأنها غير محاطة بقيود وتحكمات الواصين على أبنائها، حيث إنها تعاني لعدم قدرتها على التحكم في طريقة صرف الأموال على أبنائها، ولا حتى تعليمهم بالشكل الذي يليق بهم وتطمح إليه، ولكنها تواجه العديد من المشاكل في سبيل الحصول على حريتها.