مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

"الخطوط الكويتية" تُطلق 14 وجهة صيفية في 2023

نشر
الأمصار

 أعلنت شركة الخطوط الجوية الكويتية إطلاق 14 وجهة صيفية جديدة لموسم 2023؛ بناءً على الخطة الموضوعة بالتوسع في شبكة خطوط الشركة وللوصول إلى نقاط تشهد طلباً كبيراً من العملاء.

وقال رئيس مجلس الإدارة علي الدخان وفق بيان اليوم الثلاثاء:" قامت الشركة بإضافة رحلة يومياً على وجهة لندن لتصبح 14 في الاسبوع اعتباراً من 1 يونيو 2023 كما قامت بإطلاق 14 وجهة لموسم الصيف ليصبح اجمالي عدد الوجهات 60 وجهة مباشرة و105 رحلات يومياً".

وتابع علي دخان أنه يتم تشغيل تلك الرحلات من خلال أسطول جديد ومتنوع الطرازات مكون من 32 طائرة حديثة صديقة للبيئة بالإضافة إلى 92 وجهة عبر الرمز المشترك.

من جانبه، قال الرئيس التنفيذي معن رزوقي:" تتميز الـ14 وجهة التي تم الإعلان عنها بأنها تشهد اقبالاً في موسم الصيف، لذلك أعلنت الكويتية إطلاق وجهات إلى تركيا مثل أنطاليا وطرابزون وبودروم بداية من يونيو بداية من اليوم 18 إبريل، إضافة إلى إسطنبول كوجهة أساسية، كذلك وجهات أُخرى أوروبية اعتباراً من يونيو المقبل مثل بودابست ونيس وملقا وأثينا وفيينا وميونيخ وسراييفو وميكانوس ، علاوة على ذلك شرم الشيخ وصلالة". 

أخبار أخرى..

الكويت.. إغلاق مصفاة نفط الزور جزئيًا

أفادت صحيفة "الراي" الكويتية، بإغلاق مصفاة الزور في الكويت جزئيًا بسبب مشاكل تقنية.

وقال نائب الرئيس التنفيذي الناطق الرسمي للشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة (كيبيك) عبد الله فهاد، إن عمليات مصفاة الزور تواجه تحديات فنية بسيطة، ما أدى لتوقف جزئي للمصفاة.

وأكد العجمي أن فرق العمليات والفرق المساندة تبذل جهودًا مكثفة ومستمرة لإعادة تشغيل المصفاة تدريجيًا خلال الأسبوعين المقبلين.

وكشف تقرير لوحدة البحوث ببنك الكويت الوطني أن التوقعات تشير إلى تباطؤ وتيرة النمو الاقتصادي في دولة الكويت عام 2023 في ظل تقليص إنتاج النفط وتراجع طفرة الإنفاق الاستهلاكي بعد الجائحة، كما يعيق استمرار حالة الجمود السياسي الاستثمارات.

وحسب التقرير الصادر اليوم الأربعاء، فإن مكاسب أنشطة التكرير قد تدفع نمو القطاع غير النفطي لنحو 4% هذا العام.

كما سيساهم ارتفاع أسعار النفط في دعم مركز الحكومة المالي والحفاظ على سياسة مالية توسعية، وإن كان وجود بعض البنود الاستثنائية الكبيرة على صعيد النفقات قد يؤدي إلى تحول الفائض المالي المتوقع للعام الماضي لعجز في السنة المالية 2023/2024.

ويتطلب الأمر تعاون السلطتين التنفيذية والتشريعية وتضافر جهودهما لدفع عجلة الإصلاحات الاقتصادية لتعزيز النمو وتقليل الاعتماد على الإيرادات النفطية، ومحاكاة قصص النجاح التي شهدتها برامج الإصلاحات في اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى.

كشف تقرير لوحدة البحوث ببنك الكويت الوطني أن التوقعات تشير إلى تباطؤ وتيرة النمو الاقتصادي في دولة الكويت عام 2023 في ظل تقليص إنتاج النفط وتراجع طفرة الإنفاق الاستهلاكي بعد الجائحة، كما يعيق استمرار حالة الجمود السياسي الاستثمارات.