المغرب يعود إلى التوقيت الصيفي بعد عيد الفطر المبارك
أعلنت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة المغربية، أنه سيتم، بعد عيد الفطر، الرجوع إلى العمل بالساعة القانونية للمملكة (GMT+1).
وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها اليوم الخميس، أنه ستتم إضافة ستين دقيقة (60) عند حلول الساعة الثانية صباحا من يوم الأحد 23 أبريل 2023.
وأضافت الوزارة، أن الرجوع إلى العمل بهذا التوقيت يأتي طبقا لمقتضيات المادة الثانية من المرسوم رقم 2.18.855 الصادر في 16 صفر 1440 (26 أكتوبر 2018) المتعلق بالساعة القانونية.
6.59
اقرأ أيضاً..
وقعت موريتانيا والمغرب اليوم، اتفاقية تعاون بين جامعتي نواكشوط والرباط، تتعلق بمجالات البحث العلمي والدبلوم المشترك، إضافة إلى تبادل الأساتذة والباحثين بالجامعتين.
ومثل موريتانيا في التوقيع رئيس جامعة نواكشوط سعد بوه كامارا، وعن المغرب رئيس جامعة محمد الخامس بالرباط فريد الباشا.
وفي سياق أخر، تعتزم الحكومة الموريتانية، إطلاق مشاريع رئيسية لإنتاج الهيدروجين الأخضر بطاقة إنتاج 85 جيجاوات بقيمة 100 مليار دولار على مدى 10 إلى 15 سنة.
وجاء إعلان الحكومة في كلمة لوزير المالية اسلمو ولد محمد أمبادي، في لقاء تشاوري نظمته منظمة الهيدروجين الأخضر 20 على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدوليو مجموعة البنك الدولي، في واشنطن وحضر اللقاء كل من وزير الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية أوسمان مامودو كان، ووزير المالية اسلمو ولد محمد أمبادي، بمشاركة مؤسسات وهيئات التمويل الدولية وعدد من الجهات المهتمة بالهيدروجين الأخضر وأضاف أن لموريتانيا برنامجا طموحا في هذا الجانب حيث تسعى أن تكون رائدة في هذا المجال بالتعاون مع القطاع الخاص وشركاء التنمية.
وكانت الحكومة قد أطلقت الثلاثاء الماضي، مؤتمرا حول تسريع تمويل الهيدروجين الأخضر بافريقيا لمدة يومين بالتعاون مع التحالف الافريقي للهيدروجين الاخضر AGHA ومنظمة الهيدروجين الاخضر GH2 والبنك الدولي.
وفي سياق أخر، أثنى رئيس الوزراء الإسباني بيدور سانشيز، على دور المغرب كحليف أساسي في مواجهة الهجرة غير الشرعية.
وقال سانشيز - في كلمة أمام مجلس النواب الأسباني وفقا لقناة (فرانس 24) - "إن المغرب حليف أساسي لأمننا وللهجرة المنظّمة إلى بلادنا والقارة الأوروبية".
وأضاف رئيس الوزراء الإسباني أن الأرقام تتحدث عن نفسها، حيث إن الممر الأطلسي (في اتجاه أرخبيل جزر الكناري) هو الطريق الوحيد إلى أوروبا، ويسجّل عدد المهاجرين غير الشرعيين "تراجعا، في خضم زيادة عامة في حجم الهجرة غير الشرعية إلى القارة الأوروبية