للمرة الأولى في تاريخ المملكة..امرأة تشغل منصب نائب رئيس اتحاد الكرة السعودي

قال موقع "أخبار العرب" اليوم الاثنين، إنه تم تعيين لمياء بنت باهيان نائبة لرئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، لتصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ الاتحاد.

وقد أعلن اليوم الاثنين، إعادة انتخاب ياسر المشعل رئيسا للاتحاد السعودي لكرة القدم للسنوات الأربع المقبلة من 2023 حتى 2027.

وشكر المشعل، الذي انتخب لأول مرة في يونيو 2019 وخاض إعادة انتخابه دون معارضة، أعضاء الجمعية العامة لتجديد ثقتهم به.

ويعتبر المشعل، وهو أيضًا عضو في مجلس FIFA يمثل آسيا، كان مسؤولاً عن المنتخب السعودي، الذي تأهل لكأس العالم 2022 في قطر، حيث حقق فوزًا رائعًا على بطل نهائي الأرجنتين.

كما لعب دورًا رئيسيًا في تأسيس أول فريق نسائي يمثل المملكة العربية السعودية وإطلاق أول دوري محترفات سعوديات على الإطلاق.

أخبار أخرى…

فتح 3 مكاتب جديدة ...

بيان عاجل للخارجية الإيرانية بخصوص عودة العلاقات مع السعودية

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، اليوم الاثنين، أنه تم إعادة فتح ثلاثة مكاتب دبلوماسية إيرانية في المملكة العربية السعودية، وفقا لوكالة تاس الروسية.

وقال الكنعاني في بيان له اليوم، إن ثلاثة مكاتب دبلوماسية إيرانية في الرياض وجدة استأنفت العمل في المرحلة الأولية، ولم يوضح الدبلوماسي الإيراني شكل البعثات الدبلوماسية الإيرانية.‏

وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إن السفارات والقنصليات الإيرانية ستستأنف عملياتها في السعودية في الأيام القليلة المقبلة.‏

و‏في 10 مارس الماضي، اتفقت إيران والسعودية على تطبيع العلاقات بين البلدين وفتح سفارتين في غضون شهرين، بوساطة صينية استمرت عدة أيام، وتم إصدار بيان ثلاثي في ختام المحادثات.‏

أخبار أخرى…

اليمن على رأس الاجتماعات السنوية المشتركة للهيئات المالية العربية في المغرب

ترأست الجمهورية اليمنية ممثلة بوزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور واعد باذيب، اليوم، الاجتماع السـنوي الثالث عشر لمجلس الإشراف على الحساب الخاص بتمويل مشروعات القطاع الخاص الصغيرة والمتوسطة في الدول العربية، وذلك ضمن فعاليات الاجتماعات السنوية المشتركة للهيئات المالية العربية المنعقدة في العاصمة المغربية الرباط.

وأشار الوزير باذيب، إلى أن التحولات الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن تداعيات جائحة كوفيد-19 والأزمة الروسية - الأوكرانية، أفرزت تحدياً كبيراً أمام الدول العربية لمواجهة الأثر السلبي للجائحة من حيث ضعف قدرات الاقتصاد العالمي وتراجع حركة الاستثمار والتجارة والسياحة وارتفاع أسعار السلع الغذائية وأسعار الطاقة وارتفاع معدلات البطالة.

وتطرق إلى دور القطاع الخاص بما في ذلك المؤسسات المالية الإقليمية كأحد محركات النمو والانتعاش الاقتصادي بما تمتلكه من طاقات تمويلية كبيرة وقدرات إنتاجية عالية وحلول مبتكرة لمواجهة تحديات التنمية واختلالاتها الهيكلية، فضلا عن المساهمة في التصدي للأزمات التي باتت تهدد الإنسان والتنمية وعلى رأسها التغير المناخي والأمن الغذائي والتضخم والسلام العالمي.

ودعا وزير التخطيط، الدول الأعضاء إلى تقديم مزيد من الدعم والتوجيه للجهات المعنية للاستفادة من خدمات الحساب الخاص في مجال تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة سواء بالتمويل على شكل قروض أو مشاركات رأسمالية، والاستفادة أيضا من منح الدعم الفني لتطوير بيئة أعمال تلك المشاريع، ورفع مهارات رواد الأعمال لإدارة مشاريعهم بكفاءة أكبر وهو ما يساهم في رفع معدلات تنمية المشاريع ومعدل استدامتها وإتاحة مزيد من فرص العمل الدائمة للمواطنين العرب.

وأشاد باذيب، بجهود الصندوق العربي في تنظيم  الاجتماعات السنوية للهيئات المالية العربية وإدارة الحساب الخاص للقطاع الخاص.