مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

مفاجأة غير متوقعة.. الكشف عن خطة لتقسيم أوكرانيا

نشر
الأمصار

قال ضابط المخابرات الأمريكي المتقاعد، سكوت ريتر، إن تقسيم أوكرانيا بين روسيا وبولندا سيكون خيارًا معقولًا لحل النزاع.

وقال ريتر: "من الضروري إعطاء أوكرانيا الغربية لبولندا. بصراحة، هذا هو الشيء الأكثر منطقية الذي يمكن القيام به. يجب أن تخرج من المعادلة. اجعلها مشكلة بالنسبة لبولندا وأوروبا. هذه ليست مشكلة بالنسبة روسيا. إذا أزلت أوكرانيا الغربية من الصورة العامة، فأنا متأكد من أنه سيكون هناك سلام، لأنهما شعب واحد، لهما نفس الثقافة والتاريخ”.


وأضاف: “يمكن للكثيرين أن يتخيلوا أن شخصًا ما من ولاية ألاباما سيتصالح مع سكان نيويورك بعد الحرب الأهلية (1861-1865). فعلنا ذلك. لماذا؟ لأننا جميعًا أمريكيون”.


وقال ريتر، إنه “لطالما كانت أوديسا وكييف وخاركيف ودنيبروبتروفسك جزءًا من الحضارة الروسية التي تتجاوز حدود روسيا نفسها”.

وأوضح أنه “سيعيش السكان في هذه المناطق في وئام مع الشعب الروسي بعد انتهاء الصراع”.

أخبار أخرى…

إثيوبيا والصومال يعززان العلاقات الثنائية في مختلف المجالات

الأمصار

قال السكرتير الأول لسفارة الصومال لدى إثيوبيا محمد عمر، إن إثيوبيا والصومال تعملان على تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف مجالات التعاون.

وقال محمد عمر، إن العلاقات الثنائية القوية بين إثيوبيا والصومال ليست فقط لأنهما جيران أو يشتركان في تراث ثقافي ، ولكن أيضًا من حيث الأمن.

وأكد عمر على ان التعاون في الحفاظ على الأمن في جميع أنحاء المنطقة من قبل قادة البلدان أمر محوري ؛ ، وقال  "أعتقد أن التعاون الأمني الوثيق سيؤدي إلى منطقة أكثر أمنًا واستقرارًا."

ووفقًا له ، فإن مبادرات البصمة الخضراء التي أطلقها رئيس الوزراء آبي أحمد تلعب دورًا رئيسيًا في منطقة القرن الأفريقي الكبرى.

كما تجدر الإشارة إلى أن قادة إثيوبيا والصومال قد أعادوا تأكيد التزامهم بتعزيز التعاون في السياسة والاقتصاد بصرف النظر عن التعاون في مجال السلام والأمن خلال زيارة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود إلى إثيوبيا في سبتمبر الماضي.

 

أخبار أخرى..

الصومال: مقتل 3 جنود وإصابة 5 أشخاص آخرين بتفجير انتحاري

قُتل 3 جنود صوماليين، وأصيب 5 أشخاص آخرين، بينهم مسؤولون، بتفجير انتحاري وقع في مدينة بارطيري، جنوب غرب البلاد، الثلاثاء، بحسب ما