مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

جوتيريش: السلام والاستقرار في إثيوبيا لهما آثار إيجابية على المنطقة

نشر
الأمصار

أكد الأمين العام للأمم المتحدة ، أنطونيو جوتيريس ، أن السلام والاستقرار في إثيوبيا لهما آثار إيجابية على المنطقة بأكملها ، حيث أن إثيوبيا لها "دور مركزي في المنطقة".

وعقد وزير الدولة  بالخارجية ، السفير ميسجانو أرغا ، اجتماعا مثمرا مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أثناء عبوره في مطار أديس أبابا بولي الدولي.

وخلال هذه المناسبة ، أعرب الأمين العام عن سعادته بأن إثيوبيا قد حلت الصراع الشمالي وتحرز تقدمًا.

وأكد أن السلام والاستقرار في إثيوبيا لهما انعكاسات إيجابية على المنطقة بأسرها ، حيث أن إثيوبيا لها "دور مركزي في المنطقة".


ومن جانبه أعرب وزير الدولة عن تقديره لدوره ودعم الأمم المتحدة المستمر لإثيوبيا.


وأطلع وزير الدولة الأمين العام على التقدم المحرز في اتفاق بريتوريا للسلام.


واتفق الجانبان على زيادة تعزيز الشراكة بين الأمم المتحدة وإثيوبيا لدعم مبادرات الحكومة للتعافي بعد الصراع.


كما تبادل الجانبان وجهات النظر حول الوضع الراهن في السودان ، بحسب  وزارة الخارجية.

أخبار أخرى..

رئيس الوزراء الإثيوبي يشدد على ضرورة تعزيز تجارة الصادرات الزراعية.

أكد رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد على ضرورة ضمان الأمن الغذائي وزيادة تجارة الصادرات من خلال تعزيز الإنتاجية الزراعية.


وافتتح رئيس الوزراء الاثيوبياليوم معرض الزراعة والعلوم في متحف العلوم في أديس أبابا تحت شعار "من المختبر إلى الميدان".


وخلال هذه المناسبة ، قال إن إثيوبيا من بين أفضل الدول الأفريقية في إنتاج البن والقمح والثروة الحيوانية والعسل مؤخرًا ، مضيفًا أنه ينبغي إيلاء الاهتمام الواجب للمنتجات عالية الجودة من أجل ايجاد مكاسب خارجية.

وشدد رئيس الوزراء على الحاجة إلى التركيز على العلوم والتكنولوجيا المبتكرة لتحويل القطاع الزراعي.


وأشار إلى أن الزراعة هي أساس وجود الإنسان ، وشدد على ضرورة دعم القطاع بالتكنولوجيات اللازمة بهدف تعزيز الإنتاجية وتجارة الصادرات.

ودعا آبي الجميع لزيارة معرض الزراعة والعلوم الذي سيفتح للجمهور لأسابيع متتالية ابتداء من يوم غد.

وزادت أزمة جيش السودان مع توالي ردود الفعل المحلية والإقليمية والدولية التي تساوي بينه وبين قوات الدعم السريع، والتي وصفها بـ”المتمردة”، ما يعني عدم التجاوب مع وجهة نظره الرامية إلى فرض عقوبات على عناصرها فقط، وفي نفس الوقت الدفع نحو تسوية على قاعدة “لا غالب ولا مغلوب”.