لبنان يسجل أعلى نسبة تضخم عالمياً
سجّل لبنان أعلى نسبة تضخّم في أسعار الغذاء عالميا وبلغت 352 بالمئة بحسب تقرير صدر عن موقع عالم الإحصاء تمحور حول الأمن الغذائي في العالم.
وبحسب التقرير، جاء الارتفاع في نسبة التضخم في لبنان بسبب ارتفاع تكلفة المعيشة التي تزامنت مع الغلاء في أسعار السلع والخدمات وغيرها.
أخبار أخرى..
أعلن وزير العمل والشؤون الاجتماعية بالعراق، أحمد الأسدي، اليوم الاثنين، توقيع مذكرة تفاهم مع لبنان في مجال العمل والتدريب المهني.
وقال بيان للوزارة، إن" وزير العمل والشؤون الاجتماعية، أحمد الأسدي، بحث مع رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري العلاقات الثنائية بين العراق ولبنان والتأكيد على تعضيدها بما يخدم مصلحة الشعبين الشقيقين، يرافقه بذلك وزير العمل اللبناني مصطفى بيرم".
وشدد الأسدي بحسب البيان على "أهمية العلاقة بين العراق ولبنان وحرص الحكومة على تمتين هذه العلاقة واستمرار العمل والدعم إلى الدولة اللبنانية".
وأضاف، "أن زيارتنا إلى لبنان تأتي استكمالا للزيارات السابقة في إطار التعاون بين البلدين وكذلك توقيع مذكرة تفاهم في مجال العمل والتدريب المهني".
من جانبه أكد رئيس البرلمان اللبناني، على، "أهمية العلاقة بين العراق ولبنان الشقيقين، معربا عن شكره للعراق في تقديم الدعم إلى لبنان في أزمته الحالية".
أخبار أخرى..
أكد رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الاثنين، أن محافظة نينوى، تشكل عراقاً مصغّراً حاضناً للمكونات المتنوّعة.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان: إن" رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل عدداً من أعضاء مجلس النوّاب عن محافظة نينوى"، لافتا إلى، أنه" جرى خلال اللقاء استعراض الواقع الخدمي والأمني والاقتصادي لمحافظة نينوى، وأبرز المشكلات التي تواجه عملية إعمارها، فضلاً عن مناقشة جملة من الملفات الأساسية، التي تتعلق بتنفيذ مشاريع خدمات البنى التحتية، والبرامج التي تساعد على نهضتها".
وأكد رئيس مجلس الوزراء" خصوصية محافظة نينوى، فهي تشكل عراقاً مصغّراً حاضناً للمكونات المتنوّعة"، مشيراً إلى" ما تشهده المحافظة اليوم من حالة تعافٍ بعد سنوات من طرد عصابات داعش الإرهابية، وواجب الدولة تنفيذ خططها وبرامجها من أجل تغيير واقعها نحو الأفضل، عبر إقامة المشاريع الخدمية ذات المساس المباشر بحياة المواطن، فضلاً عن معالجة العديد من الملفات التي تساعد في تعزيز استقرار المحافظة وتحقيق الأمن الاجتماعي لأبنائها".