الخطوط الجوية الجزائرية تشتري 8 طائرات من شركة بوينج الأمريكية
وقعت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، اتفاقية مع شركة بوينج الأمريكية، للسير في إجراءات اقتنائها لمجموعة طائرات البوينج الـ8.
وكشفت الخطوط الجوية الجزائرية أن أول طائرة أمريكية من هذا الطراز، ستدخل الخدمة بحلول العام 2027.
ووجه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بالإسراع في تدعيم الخطوط الجوية والبحرية الجزائرية نحو مختلف الوجهات الدولية، من خلال - اقتناء طائرات وبواخر جديدة.
وتنفيذا لتوجيهات الرئيس تبون، أطلقت شركة الطيران الجزائرية في وقت سابق استشارة دولية لاقتناء 15 طائرة جديدة.
وفي وقت سابق، شدد الرئيس تبون خلال ترؤسه اجتماعا لمجلس الوزراء الأخير، على ضرورة الفصل في الملفات المودعة لفتح شركات نقل خاصة، جوية وبحرية، تستجيب للشروط العالمية في هذا المجال.
أخبار أخرى…
الجزائر.. عطاف يتابع تنفيذ الالتزامات الصادرة عن القمة العربية الـ31
ترأس وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية الجزائرية بالخارج، أحمد عطاف، بجدة، هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات الصادرة عن القمة العربية الحادية والثلاثين التي انعقدت بالجزائر، يومي الفاتح والثاني نوفمبر 2022 بالجزائر.
وبحسب سبق برس؛ فقد تم خلال هذا الاجتماع الوزاري، الذي سجّل حضور وزراء خارجية الدول الأعضاء في الهيئة، التداول حول مدى تجسيد مخرجات قمة الجزائر وآفاق مواصلة الجهود العربية المشتركة لتجسيد القرارات والتوجهات التي توافق بشأنها القادة العرب العام المنصرم على أرض الجزائر.
في هذا الإطار، ووفق التقليد المعمول به، قدم الرئيس عبد المجيد تبون، بصفته رئيس القمة العربية الحادية والثلاثين، تقريرا مفصلا يستعرض حصيلة العمل العربي المشترك خلال الفترة الفاصلة بين قمتي الجزائر وجدّة، وهو التقرير الذي سيتم عرضه خلال أشغال القمة العربية الثانية والثلاثين بجدّة. ويتضمن التقرير على وجه الخصوص المساعي المبذولة تحت قيادة الجزائر لتعزيز المكانة المحورية للقضية الفلسطينية وحشد المزيد من الدعم لها على الصعيدين الإقليمي والدولي، لمّ الشمل العربي وتنقية الأجواء، الحفاظ على الأمن القومي العربي وبلورة حلول عربية للمشاكل العربية، وكذا تعزيز أداء جامعة الدول العربية وإضفاء فعالية أكبر على أنشطة مختلف آلياتها.
وتجدر الإشارة، أن هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات تضم بالإضافة إلى الجزائر، كلّا من تونس والمملكة العربية السعودية ومصر وليبيا والمغرب، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية.