مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

المبعوث الأممي إلى ليبيا يستعرض مع "حفتر" التطورات الأمنية

نشر
الأمصار

عقد مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا، عبدالله باتيلي، لقاءً مع القائد العام للجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر، واستعرضا التطورات الأمنية في البلاد.

 

وأكدت البعثة الأممية في ليبيا، مساء اليوم السبت، أن باتيلي التقى بخليفة حفتر في مقر القيادة العامة بمدينة بنغازي، واستعرضا التطورات السياسية والأمنية الأخيرة في البلاد بما في ذلك اجتماع فريق العمل الأمني القادم.

 

وكتب باتيلي على الصفحة الرسمية للأمم المتحدة في ليبيا على «تويتر»، مساء اليوم السبت، أنه التقى بحفتر وبحثا دعم بيئة آمنة ستمكّن من إجراء انتخابات سلمية وشاملة في العام 2023.

 

اقرأ أيضًا..

ليبيا.. مركز الدراسات الامازيغية ينظم ندوة علمية حول التكنولوجيا في خدمة اللغة


نظم المركز الليبي للدراسات الامازيغية اليوم السبت بطرابلس ندوة علمية حول التكنولوجيا في خدمة اللغة الامازيغية، بحضور متخصصين في التكنولوجيا والمهتمين باللغة الأمازيغية.

وتهدف الندوة إلى التحول من التنظير بشأن تطبيقات التكنولوجية الى مشاريع عملية تخدم اللغة الأمازيغية ، وترتيب أولويات المشاريع التطبيقية بحيث تعطي الأولوية للتي تساعد وتيسر تعلم اللغة الأمازيغية وتعمل على انتشارها.

وتم خلال الندوة عرض ورقات بحثية في اللغة الأمازيغية والتكنولوجيا الفرص والتحديات وتحديات تطوير التعليم للغة الأمازيغية من المفهوم التقليدي الى الرقمي ، وتعزيز الوعي العالمي بثقافة الامازيغ عبر التكنولوجيا المتقدمة والاعمال والمشروعات الحاسوبية المأمول تنفيذها لدعم اللغة الامازيغية واثراء حضورها.

يشار إلى أن المركز الليبي للدراسات الأمازيغية تأسس بقرار من وزير التعليم العالي والبحث العلمي رقم ( 247 ) لسنة 2014 وبقرار من مدير عام هيئة أبحاث العلوم الطبيعية والتكنولوجيا. 

وفي وقت سابق، عقدت الجمعية العمومية للاتحاد الأفريقي لمقاولي التشييد اجتماعها بالقاهرة برئاسة المهندس حسن عبدالعزيز وبحضور رؤساء اتحادات المقاولات من 16 دولة أفريقية وعربية هي دول (زيمبابوي، وتشاد، وبينين، وبوركينا فاسو، والكاميرون، والسنغال، وإثيوبيا، وغينيا، وكوت ديفوار، وتنزانيا، والمغرب، وليبيا ، والجزائر، ومصر، وتونس، والصومال).

وأكد المهندس حسن عبدالعزيز، أن الاجتماع تناول حجم المشروعات الهائلة المطروحة في القارة الأفريقية التي تقدر بمئات المليارات من الدولارات سنويا خاصة مشروعات البنية التحتية والطرق.

كما أكد أن قارة أفريقيا تحتاج سنويا إلى 10 ملايين وحدة سكنية منخفضة التكاليف لمواجهة النمو السكاني المتزايد، مشيرا إلى أن الشركات الأجنبية كانت تستحوذ على هذه المشروعات لحصد العوائد الضخمة، واستنزاف خيرات القارة، خاصة وأنهم يجلبون معهم كامل معداتهم وعمالتهم، وجميع مواد البناء الخاصة بالمشروع.