اليوم.. حمزة نمرة يحيي حفلاً غنائياً في لندن
يحيي المطرب حمزة نمرة، حفلاً غنائياً في لندن، اليوم السبت، ويقدم خلال الحفل باقة مميزة من أشهر أغنياته كما يغنى أغنيات ألبومه الأخير "مولود سنة 80"، "دارى يا قلبي"، "فاضي شوية"، إضافة إلى مجموعة من الأغاني التراثية العربية.
وكان أطلق الفنان حمزة نمرة أجدد ألبوماته الموسيقية "نمرة لاونج"، يضم 8 أغنيات، حيث أعاد حمزة نمرة عبر الألبوم الجديد إحياء ثمانية من أشهر أغنياته بتوزيع موسيقي مختلف وإدراجها جميعا في ألبوم "موسيقي فقط" بدون غناء، وتحمل موسيقاه تيمة وحالة أيام الزمن الجميل مستوحاة من موسيقى التخت الشرقي من الثلاثينات.
ويضم ألبوم "حمزة لاونج" 8 أغنيات من أشهر أغاني حمزة والتي حققت نجاحا جماهيرياً، من بينها أغنية "فاضي شوية" التي كسرت حاجز ربع مليار مشاهدة على يوتيوب و "داري يا قلبي" التي حققت 350 مليون مشاهدة، بجانب أغنيات "معلش" و"القصة واللي كان" و"فيه ناس".
اقرأ أيضًا..
هبة طوجي تفتتح حفلها الغنائي بدار الأوبرا المصرية بـ"طلعت يا محلا نورها"
بدأت المطربة اللبنانية هبة طوجي حفلها الغنائي داخل دار الأوبرا المصرية، بأغنية طلعت يا محلا نورها، وسط تفاعل كبير من جمهورها الذي أتى لها في أولى حفلاتها بالأوبرا، وذلك بمشاركة الموسيقار اللبناني أسامة الرحباني والأوركسترا السيمفونية بقيادة المايسترو أحمد عويضة.
وبدأ الموسيقار أسامة الرحباني قبل بدء حفل هبة طوجي بمقطوعة موسيقية للنشيد الوطني بلادي بلادي.
جدير بالذكر أن هبة طوجي مطربة وممثلة اكتشفها الموسيقار أسامة الرحباني، ولدت في العاشر من ديسمبر عام 1987 في بيروت، بدأت دراسة الغناء من عام 2002 حتى 2005، تخصصت في الدراسات السمعية والبصرية والسينمائية في جامعة القديس يوسف في بيروت إلى جانب دراستها الأساسية في الأدب الفرنسي، عملت على تطوير التقنيات الصوتية والتفسير مع المنتج اللبناني والملحن أسامة الرحباني، والدروس الصوتية مع وديع أبي رعد، شاركت في أحد البرامج الفرنسية لاكتشاف المواهب، من أهم أعمالها، مثل: الريح، عودة الفينيق، عالبال يا وطنا وغيرها.
وطرحت هبة طوجي مؤخراً أغنية "بعد سنين" باللهجة المصرية والتي صورتها على طريقة الفيديو كليب، والأغنية من ألبومها الذي يحمل نفس الاسم، وتقول كلماتها: بعد سنين بعاد .. جه طالب مني معاد.. وفضل يترجى فيا ويحلفني بعنيا، وحلفلي انو محتاجني معاه.. وحاولت مابينش، واعمل روحي ماهتمتش.. وصعب جدا علّيا ولقتني بعد شوية، بسمعلو .. بعد ما كنت مخصماه..وقابلني وقالي انو مش مرتاح في بعدي عنو، قال انو اسف لانو مقدرش النعمة اللي معاه.. كان حنين جدا .. كان باين تعذيبه فعلا، كنت اتمنى ارفض طبعا بس لقيتني مسمحاه .. كان نفسي ماروحلوش وماقبلوش ما اسمعهلوش، وابقى انسانة جديدة جامدة وقاسية وعنيدة.. وما عرفتش قلبي الضعيف سلم، كنت شايله كتير من جرحه الكبير.. كان نفسي اقوله ياما وغلبني بابتسامة، وجعتني مقدرتش أتكلم .