الفيلم الوثائقي المصري «أغاريد» يشارك في مهرجان سينمائي دولي بأمريكا
أعلن المخرج الشاب ناصر ربيع مشاركة فيلمه الوثائقي "أغاريد" في المسابقة الرسمية لمهرجان التأثير العالمي للطلاب "SWIFF"، المقرر انعقاده خلال الفترة من 18 إلى 25 يونيو الجاري، في مدينة نيو جرسي بالولايات المتحدة الأمريكية.
وذكر مخرج الفيلم ناصر ربيع، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن فيلم "أغاريد" سيشارك الفترة المقبلة في العديد من المهرجانات من بينها المهرجان الدولي لأفلام البيئة في دورته الـ 12 التي تقام في المغرب، خلال الفترة من 20 إلى 23 يونيو الجاري، كما تم ترشيح بوستر الفيلم لجائزة أفضل بوستر لعام 2023 في مهرجان بارامبي للأفلام القصيرة بالهند.
"أغاريد" فيلم وثائقي تدور فكرته حول الطيور المهاجرة، وتسليط الضوء على أبرز المناطق التي تتركز فيها خاصة في مصر، وذلك عن طريق مراقبة ورصد الطيور بمنطقة جبل الزيت برأس غارب، والتي تمر خلالها أنواع كثيرة من الطيور المهاجرة.
أخبار أخرى..
هبة طوجي تفتتح حفلها الغنائي بدار الأوبرا المصرية ب"طلعت يا محلا نورها"
بدأت المطربة اللبنانية هبة طوجي حفلها الغنائي داخل دار الأوبرا المصرية، بأغنية طلعت يا محلا نورها، وسط تفاعل كبير من جمهورها الذي أتى لها في أولى حفلاتها بالأوبرا، وذلك بمشاركة الموسيقار اللبناني أسامة الرحباني والأوركسترا السيمفونية بقيادة المايسترو أحمد عويضة.
وبدأ الموسيقار أسامة الرحباني قبل بدء حفل هبة طوجي بمقطوعة موسيقية للنشيد الوطني بلادي بلادي.
جدير بالذكر أن هبة طوجي مطربة وممثلة اكتشفها الموسيقار أسامة الرحباني، ولدت في العاشر من ديسمبر عام 1987 في بيروت، بدأت دراسة الغناء من عام 2002 حتى 2005، تخصصت في الدراسات السمعية والبصرية والسينمائية في جامعة القديس يوسف في بيروت إلى جانب دراستها الأساسية في الأدب الفرنسي، عملت على تطوير التقنيات الصوتية والتفسير مع المنتج اللبناني والملحن أسامة الرحباني، والدروس الصوتية مع وديع أبي رعد، شاركت في أحد البرامج الفرنسية لاكتشاف المواهب، من أهم أعمالها، مثل: الريح، عودة الفينيق، عالبال يا وطنا وغيرها.
وطرحت هبة طوجي مؤخراً أغنية "بعد سنين" باللهجة المصرية والتي صورتها على طريقة الفيديو كليب، والأغنية من ألبومها الذي يحمل نفس الاسم، وتقول كلماتها: بعد سنين بعاد .. جه طالب مني معاد.. وفضل يترجى فيا ويحلفني بعنيا، وحلفلي انو محتاجني معاه.. وحاولت مابينش، واعمل روحي ماهتمتش.. وصعب جدا علّيا ولقتني بعد شوية، بسمعلو .. بعد ما كنت مخصماه..وقابلني وقالي انو مش مرتاح في بعدي عنو، قال انو اسف لانو مقدرش النعمة اللي معاه.. كان حنين جدا .. كان باين تعذيبه فعلا، كنت اتمنى ارفض طبعا بس لقيتني مسمحاه .. كان نفسي ماروحلوش وماقبلوش ما اسمعهلوش، وابقى انسانة جديدة جامدة وقاسية وعنيدة.. وما عرفتش قلبي الضعيف سلم، كنت شايله كتير من جرحه الكبير.. كان نفسي اقوله ياما وغلبني بابتسامة، وجعتني مقدرتش أتكلم .