مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

هشام ماجد وشيكو يقدمان خامس أجزاء "اللعبة".. قريبًا

نشر
الأمصار

استقر أبطال مسلسل “اللعبة” على تقديم جزء خامس من المسلسل خلال الفترة المقبلة بعد النجاح الكبير الذي حققه العمل في أجزائه السابقة.

 

ويعكف صناع المسلسل على كتابة الحلقات خلال الفترة الحالية ويشارك في وضع أفكارها الفنانان هشام ماجد، وشيكو، ومن المقرر أن يشهد الجزء الخامس وجود العديد من ضيوف الشرف.

 

جدير بالذكر أن الموسم الرابع من "اللعبة – دوري الأبطال" يضم شيكو، هشام ماجد، أحمد فتحي، محمد ثروت، مي كساب، ميرنا جميل، سامي مغاوري، عارفة عبد الرسول، محمد أوتاكا، محمد عمرو، وعدد كبير من النجوم يُشاركون كضيوف شرف ومن تأليف أحمد سعد والي، وإخراج معتز التوني.

 

اقرأ أيضًا..

"وداعا جوليا" يشارك في مهرجان كارلوفي فاري السينمائي في التشيك


يشارك الفيلم السوداني “وداعًا جوليا” للمخرج محمد كردفاني ضمن فعاليات النسخة 57 من مهرجان كارلوفي فاري السينمائي (30 يونيو- 8 يوليو)، حيث يُعرض في قسم آفاق بحضور مخرجه.

وتعتبر تلك المحطة الدولية الثانية للفيلم، إذ شارك في مهرجان كان السينمائي الدولي وحصل على جائزة الحرية في مسابقة نظرة ما، حيث سطر التاريخ كأول فيلم سوداني ينافس في المهرجان العريق.

ثلاثة عروض

وسيحصل وداعًا جوليا على ثلاثة عروض خلال المهرجان، الأول يوم الجمعة 30 يونيو الساعة 4 مساءً في قاعة الكونجرس، ويقدم المخرج محمد كردفاني العرضين الثاني والثالث للفيلم، إذ سيًعرض يوم الاثنين 3 يوليو الساعة 1 ظهرًا في مسرح مدينة كارلوفي فاري ويليه مناقشة مع المخرج، ويُعرض يوم الثلاثاء 4 يوليو الساعة 6 مساءً في سينما دراهوميرا.

وجذب الفيلم أنظار جمهور السينما ونال وصلة تصفيق طويلة في عرضه الأول وصلت لعشر دقائق، كما رفعت أغلب عروضه لافتة كامل العدد، كما تغنى النقاد في أهم المواقع العالمية مثل سكرين دايلي وهوليوود ريبورتز في الفيلم بعبارات طويلة من الإشادة والمديح، إذ كتبت لوفيا جياركي في هوليوود ريبورتر "يبث فيلم وداعًا جوليا الحياة في المشكلات السودانية أمام الجماهير، توازن موهبة كردفاني الإخراجية بين الأطوار المتعددة للفيلم، إذ يعد فيلم درامي مع درجات من التشويق ونوع متفرد من الحديث السياسي يخص الفيلم وحده."، وكتبت جيسيكا كيانج في فارايتي "كتابة كردفاني المتعاطفة والذكية ضمنت عدم هيمنة السياسة على الشخصيات".