مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

حالة الطقس المتوقعة في تونس اليوم الأحد

نشر
الأمصار

يشهد طقس اليوم الاحد 25 يونيو 2023، استقرارا نسبيا في الحرارة لتتراوح القصوى بين 30 و35 درجة بالشمال والمرتفعات والمناطق الساحلية  في تونس.

 

 وتكون بين 36 و41 ببقية الجهات مع استمرار أجواء قليلة السحب على كامل البلاد.


ومن المرتقب ان تتقلص فاعلية الرياح نسبيا حيث تتراجع سرعتها إلى 40 كلم/س، حسب ما افاد به المعهد الوطني للرصد الجوي.

هذا ويكون البحر مضطربا إلى متموج، عموما.

أخبار أخرى….. 

نجلاء بودن: احتضان تونس لدورة الألعاب الإفريقية الشاطئية دليل على مكانتها المتميزة

الأمصار

أكدت رئيسة الحكومة التونسية نجلاء بودن أن احتضان بلادها للألعاب الإفريقية الشاطئية يعدّ دليلا على المكانة المتميزة، التي تحظى بها تونس لدى الأوساط الرياضية الأولمبية والإفريقية الموسّعة.

جاء ذلك خلال لقاء رئيسة الحكومة، برئيس رابطة اللجان الأولمبية الوطنية لإفريقيا (ANOCA) مصطفى براف، ووزراء الشباب والرياضة بغينيا الاستوائية باتريس باكالي مادجا، وزمبابوي كوفنتري كيرستي لاي، وراوندا أورور ميموزا مينيانغجو ، ونائب وزير الرياضة والشباب بغانا ايفانس أوبوكوبوبي، ومستشار الشباب والتربية البدنية بوزارة الشباب والرياضة بجمهورية الكونغو الديمقراطية أريستيد إواميلا، وبحضور وزير الشباب والرياضة التونسي كمال دقيش

وفي سياق أخر، دعا رئيس تونس، قيس سعيد، اليوم (السبت)، إلى ضرورة الانخراط في برنامج متكامل لتطوير قدرات القوات المسلحة التونسية، يشمل العدة والعتاد، قائلاً: «سنعمل على تطوير قواتنا المسلحة العسكرية والأمنية حتى تكون الدرع والسيف».

وأكد الرئيس سعيد، لدى إحياء الذكرى 67 لتأسيس الجيش التونسي في قصر قرطاج، على وضع مخطط لتطوير المؤسسة العسكرية «يشمل مختلف المجالات، ويكافئ سخاء أبطالها وبطلاتها»، على حد تعبيره.

وبهذه المناسبة، أثنى الرئيس سعيد على الدور المهم الذي قامت به المؤسسة العسكرية في عدة مناسبات مهمة، وأبرزها الانتخابات والامتحانات الوطنية، وتأمين الحدود البرية والبحرية، والمشاركة في بعثات حفظ السلام. وقال بهذا الخصوص: «أنتم الدروع والسيف على الحدود... تدافعون عن الوطن العزيز دون حدود، متوجهين إلى خط النار، وتنتشرون في ساحات القتال كصقور جارحة، في البر والبحر والجو، وتهجمون على كل مَن يفكر في عدائنا وتمزيق شمل تونس»، مشيراً إلى تدخلات الجيش في التصدي لعدة كوارث طبيعية، وتقديم الخدمات للمواطن، ومن ذلك إخماد الحرائق، وتقديم العناية الصحية لمن يحتاج إليها في الجبهات العسكرية، ومشاركاته في المهام الخارجية في عدة دول منذ ستينات القرن الماضي، وحتى يومنا هذا، بهدف حفظ السلام.