مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

حادث مروري يودي بحياة 25 شخصًا في المكسيك

نشر
الأمصار

لقي 25 شخصًا على الأقل حتفهم في المكسيك، بعد خروج حافلة ركاب عن مسارها وسقوطها في واد في ولاية أوتشاكا الجنوبية، وفق ما أعلنت الشرطة.

 

وقال مسؤول في الشرطة لـ«فرانس برس» إن «الحصيلة الأولية هي 25 قتيلا و17 جريحا إصاباتهم خطرة».

 

وازدادت حوادث الطرق في المكسيك في السنوات الأخيرة، ويرجع ذلك إلى السرعة العالية، أو عدم خضوع السيارات للصيانة اللازمة أو إرهاق السائقين.

 

وطالبت منظمات مدنية بفرض أنظمة أكثر صرامة للحدّ من الموت على طرقات المكسيك.

 

اقرأ أيضًا..

البحرية الأمريكية: إيران حاولت الاستيلاء على ناقلتين في خليج عمان


قالت البحرية الأمريكية، اليوم الأربعاء إنها منعت محاولة البحرية الإيرانية الاستيلاء على ناقلتين تجاريتين تعبران المياه الدولية في خليج عمان.

وقال تيموثي هاوكينز المتحدث باسم الأسطول الخامس التابع للبحرية الأمريكية "السفينة الإيرانية أطلقت النار خلال المحاولة الثانية للاستيلاء على السفينتين"، وفقا لوكالة رويترز.

وفي سياق أخر، قالت وزارة الخارجية الروسية إن تنفيذ هجوم للمُسيرات الأوكرانية على موسكو كان مستحيلا دون تلقيها المساعدة من الولايات المتحدة وحلف "الناتو".

 

وذكرت الوزارة - في بيان أوردته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الثلاثاء - أن نظام كييف لم يكن قادرا على تنفيذ هجمة مماثلة على موسكو لولا تلقيه المساعدة من قبل الولايات المتحدة وحلفائها في حلف الناتو، الذين لا يتوقفون عن إمداد أوكرانيا بالأسلحة والمعدات العسكرية، بما في ذلك المُسيرات وتدريب القوات الأوكرانية على تشغيلها وتزويدهم بالمعلومات الاستخباراتية اللازمة لتنفيذ جرائمهم.

 

وأضاف البيان أن "تزويد الولايات المتحدة وحلف الناتو لأوكرانيا بصور الأقمار الصناعية المدنية والعسكرية لسطح الأرض، يجعلهم شركاء متواطئين في إعداد وتنفيذ الأعمال الإرهابية التي خططت لها ونفذتها كييف بفضل التمويل الغربي والأسلحة الغربية".

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم الثلاثاء، أن الدفاعات الجوية الروسية أحبطت هجوما لخمس مسيرات أوكرانية في مقاطعة موسكو الجديدة وضواحي موسكو.

في وقت سابق، قال موقع “19 فورتي فايف” الأمريكي، إن حلف الناتو أحبط هجوم الجيش الأوكراني من خلال توفير الكثير من الأسلحة المختلفة التي يصعب التعامل معها بطريقة منسقة أثناء العمليات القتالية.

 

وأضح الموقع، أن "الغرب أخر توريد جميع أنواع المعدات العسكرية، حيث تسببت هذه الحزم المختلفة من الأسلحة  في مشكلة خطيرة في عملية التنسيق للقوات الأوكرانية".

وأضاف: “فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي مثل هذه القيود القوية على ساحة المعركة لكييف التي لم تكن لتفرضها على قادتهم العسكريين”.