الأرصاد المصرية تحذر من أجواء شديدة الحرارة
قالت الأرصاد الجوية المصرية، إن البلاد تتعرض اليوم الجمعة، لطقس مشمس معتدل صباحا، وحار نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحري وشمال الصعيد، مائل للحرارة على السواحل الشمالية ، وشديد الحرارة مشمس على سيناء وحنوب الصعيد، وخلال الليل يسود طقس لطيف على القاهرة والوجه البحري والسواحل، ومعتدل على باقي أنحاء البلاد.
وحذرت من ارتفاع معدلات الرطوبة والتي تزيد من الشعور بحرارة الطقس بقيم تتراوح بين 2 إلي 3 درجات مئوية.
وأشار خبراء الأرصاد إلي تكون شبورة مائية خلال ساعات الصباح الباكر، علي القاهرة والوجة البحري والسواحل الشمالية وشمال الصعيد وخاصة الطرق الزراعية والقريبة من المسطحات المائية، لذا يجب الحذر أثناء القيادة.
حركة الملاحة البحرية بالنسبة للبحر المتوسط خفيفة إلي معتدلة وارتفاع الموج فيه 0,5:1,5 متر والرياح السطحية شمالية غربية.. و بالنسبة للبحر الأحمر معتدلة وارتفاع الموج فيه من 1 : 1,5 والرياح السطحية شمالية غربية.
درجات الحرارة الجمعة
القاهرة العظمى 34 ، الصغرى 24
العاصمة الإدارية العظمى 34، الصغرى 24
الإسكندرية العظمى 30، والصغرى 23
العلمين الجديدة العظمى 30، والصغرى 23
مطروح العظمى 29، الصغرى 22
شرم الشيخ العظمى 38، الصغرى 28
الغردقة العظمى 35، الصغرى 25
أسيوط العظمى 37 ، الصغرى 26
سوهاج العظمى 38 ، الصغرى 25
قنا العظمى 39، الصغرى 26
الأقصر العظمى 40 ، الصغرى 26
أسوان العظمى 41، الصغرى 28
وفيما يلي بيانٌ بدرجات الحرارة على باقي أنحاء البلاد..
أخبار أخرى..
مشاورات ثنائية بين مصر والصين حول موضوعات حقوق الإنسان
ترأس السفير خالد البقلي، مساعد وزير الخارجية لحقوق الإنسان والمسائل الاجتماعية والإنسانية الدولية، وفد مصر في الجولة الأولى للمشاورات الثنائية بين مصر والصين حول موضوعات حقوق الإنسان، والتي عقدت في القاهرة، وترأس الوفد الصيني يانج زياكون، الممثل الخاص لحقوق الإنسان لوزارة الخارجية الصينية.
أكد الجانبان على عمق العلاقات الاستراتيجية والتعاون بين مصر والصين على المستويين الثنائي وفي الأطر متعددة الأطراف في ظل تنامي الاهتمام الدولي بموضوعات حقوق الإنسان. واتفقا في هذا السياق على أهمية صياغة رؤي متوازنة تعبر عن تطلعات الدول النامية لتعزيز منظومة العمل الدولي متعددة الأطراف وتحقيق الأهداف التي تأسس من أجلها مجلس حقوق الإنسان، ومن بينها دعم بناء القدرات وتبادل الخبرات وتوحيد الجهود لمواجهة التحديات الدولية في المجالات محل الاهتمام المشترك واحترام الاختلافات الثقافية وخصوصيات الدول والشعوب.
هذا، وشدد الطرفان على أهمية تحقيق التوازن بين الحقوق السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية على ضوء أهمية تكامل التعاطي مع هذا الملف، وشددا على مرجعية الوثائق الدولية المتوافق عليها في صياغة المواقف الدولية ذات الصلة.
وقد توافق الجانبان على أهمية دورية مثل هذه الحوارات بين الجانبين سواء على مستوى مسئولي العواصم أو البعثات الدائمة لدى الأمم المتحدة في جنيف ونيويورك، بحيث يتمخض عن هذا التعاون مبادرات مشتركة تحظى بتوافق واسع من قبل أعضاء الأمم المتحدة.