مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الفضة في الإمارات الجمعة

نشر
الأمصار

 تشهد أسعار الفضة في دولة الإمارات، ارتفاعا كبيرا في مستهل التداول اليوم الجمعة 14 يوليو 2023.

وسجلت الأونصة في أسواق الإمارات، اليوم قيمة 90.85 درهمًا.

وجاءت أسعار الفضة بالأوقية والجرام لجميع عيارات الفضة، عيار 99.9 (فضة نقية)، عيار 95.9 (بريطانيا)، عيار 92.5 (فضة إسترليني)، عيار 90 (فضة العملات)، عيار 80 (فضة المجوهرات).

أسعار الفضة في الإمارات بالدرهم الإماراتي (AED)

جرام الفضة عيار 99.9- 999 (الفضة النقية) 2.92
جرام الفضة عيار 95.8- 959 (بريتانيا) 2.80
جرام الفضة عيار 92.5- 925 (فضة استرليني) 2.70
جرام الفضة عيار 90- 900 (عملة فضية) 2.63
جرام الفضة عيار 80- 800 (مجوهرات فضية) 2.34

أخبار أخرى..

قرقاش ينتقد تصويت دول غربية ضد مشروع "إدانة الكراهية الدينية"

انتقد مستشار رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، أنور قرقاش، تصويت دول غربية ضد مشروع قرار "إدانة الكراهية الدينية" الذي قدم في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

وكتب أنور قرقاش على حسابه في "تويتر": "تم اعتماد المشروع المقدم من منظمة التعاون الإسلامي في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بشأن الكراهية الدينية، في أعقاب حرق نسخة من المصحف الشريف في السويد".

وأضاف قرقاش أن "المقلق هو الانقسام الخطير، الذي يكشف عنه هذا التصويت. ملف حقوق الإنسان لا يمكن أن يسيطر عليه طرف، ويفرض علينا قيمه".

وأرفق قرقاش تغريدته برسم بياني يوضح نتائج التصويت، حيث يظهر اعتماده بغالبية 28 صوتا (من أصل 47) مقابل رفض 12 وغياب 7.

وتبنّى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اليوم الأربعاء، قرارا مثيرا للجدل حول الكراهية الدينية، وذلك على خلفية جريمة حرق القرآن مؤخرا في السويد.

ويدعو القرار الذي قدمته باكستان نيابة عن منظمة التعاون الإسلامي (OIC)، التي تضم 57 دولة، المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة إلى نشر تقرير عن الكراهية الدينية إلى الدول لتراجع قوانينها وتسد الثغرات التي قد تعرقل المنع، فضلا عن تجريم هذه الأفعال والدعوة إلى الكراهية الدينية.

وعارضت الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي القرار بشدة، حيث اعتبرت أنه يتعارض مع وجهة نظرها بشأن حقوق الإنسان وحرية التعبير، كما نبهت أثناء إدانتها لحرق المصحف أن "مبادرة منظمة التعاون الإسلامي تهدف إلى حماية الرموز الدينية بدلا من حقوق الإنسان".