مناقشة "العقوبات على داعش والقاعدة" في مجلس الأمن الخميس
تجتمع بمقر مجلس الأمن الدولي لجنة متابعة العقوبات على اليمن بمقتضى القرار 2140، /الخميس /القادم وذلك على مستوى الخبراء وسيتم خلال الاجتماع مراجعة تقارير الخبراء نصف السنوية " المحدثة " حول العقوبات على الأطراف المتقاتلة في اليمن.
ويقدم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام جان بيير لاكروكس تقريرا حول مجريات تنفيذ القرار الأممي رقم 1701 الصادر في 2006 والخاص بوقف أعمال القتال بين حزب الله اللبنانية وإسرائيل وذلك في جلسة تقرر انعقادها الخميس القادم وتتحدث فيها كذلك جوانا ورينكا المنسقة الأممية الخاصة للبنان.
كما تحدد يوم /الجمعة/ القادم موعدا لعقد جلسة للجنة العقوبات الدولية المفروضة على القاعدة و داعش والمشكلة بموجب القرار الأممي 1267/1989/2253 وذلك لمراجعة وتقييم أثارها في لجم أنشطة كلا التنظيمين الإرهابيين، وستعقب الاجتماعات جلسات تشاور غير رسمية لاستعراض آراء الخبراء والمحللين لأثر العقوبات، و تقرر كذلك أن يعقد مجلس الأمن، /الجمعة/ القادم اجتماعا رسميا مع أعضاء اللجنة العسكرية.
لبنان يعلن استمرار الاتصالات لضمان حركة اليونيفيل بالتنسيق مع الحكومة والجيش
أعلن لبنان استمرار الاتصالات من أجل صدور قرار عن مجلس الأمن الدولي بتمديد ولاية القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان" اليونيفيل" يضمن حرية حركة اليونيفيل بالتنسيق مع الحكومة والجيش اللبناني، كما هو معمول به ميدانيا.
وأصدرت وزارة الخارجية اللبنانية بيانا أشارت فيه الى" أنها تتابع حشد التأييد والاتصالات مع السفارات الأجنبية المعنية في لبنان، ومن خلال السفارات اللبنانية في هذه العواصم، وبعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، من أجل صدور قرار تمديد ولاية اليونيفيل يضمن حرية حركة اليونيفيل بالتنسيق مع الحكومة والجيش اللبناني، كما هو معمول به ميدانيا، من أجل نجاح مهمتها، وحفاظا على الهدوء والاستقرار في جنوب لبنان والمنطقة، ووفقا لإتفاقية عمل هذه القوات".
وأطلق الجيش الإسرائيلي، الجمعة، النار على متظاهرين عند الحدود مع لبنان (شمال)، وفق إعلام عبري رسمي.
وقالت إذاعة الجيش عبر حسابها الرسمي على تويتر، إن "عددا من المتظاهرين اقتربوا من الشريط الحدودي بين إسرائيل ولبنان".
وأضافت أن المتظاهرين "قاموا برشق الحجارة على قوات الجيش الإسرائيلي"، وأن الأخير "رد بإطلاق النار واستخدم إجراءات لتفريقهم".