الرئيس الجزائري يزور تركيا لمدة يومين
أفادت صحيفة سبق الجزائرية بأن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، سيقوم بزيارة عمل إلى جمهورية تركيا، اعتبارا من الجمعة.
وجاء في بيان لرئاسة الجمهورية: “يقوم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بزيارة عمل إلى جمهورية تركيا يومي 21 و 22 يوليو الجاري.
وبحسب بيان الرئاسة الجزائرية فمن المقرر أن يلتقي تبون خلال الزيارة الرئيس رجب طيب أردوغان”.
الجزائر.. الرئيس تبون يلتقي أفرادًا من الجالية الوطنية ببكين
التقى رئيس جمهورية الجزائر عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، أفرادًا من الجالية الوطنية بالعاصمة الصينية بكين.
وذلك في إطار زيارة الدولة شرع فيها يوم الاثنين الفارط إلى جمهورية الصين الشعبية بدعوة من نظيره الصيني, شي جينبينغ.
ويأتي هذا اللقاء في إطار حرص الرئيس تبون على التواصل الدائم مع الجالية الجزائرية والاستماع لانشغالاتها .
ومن المتوقع أن يقوم رئيس الجمهورية بعد لقائه بممثلين عن أفراد الجالية الوطنية بالصين بالتوجه إلى مقاطعة شنزان جنوب الصين .
يذكر أن الرئيس تبون كان قد حل يوم الاثنين الماضي بالعاصمة الصينية بكين في إطار زيارة دولة يقوم بها الى هذا البلد الصديق برفقة وفد وزاري هام .
وتندرج هذه الزيارة في إطار تعزيز العلاقات المتينة والمتجذرة وتقوية التعاون الاقتصادي بين الجزائر و جمهورية الصين الشعبية , وتتميز العلاقات بين البلدين بعمقها التاريخي وطابعها الاستراتيجي الشامل ,ومن شأنها أن تتعزز أكثر وترتقي الى مستويات أعلى بمناسبة زيارة الدولة التي يقوم بها رئيس الجمهورية الى هذا البلد الصديق.
أخبار اخرى…
الجزائر تدين اعتراف "إسرائيل" بمغربية الصحراء الغربية
أكّدت الجزائر، اليوم الخميس، أنّ اعتراف "إسرائيل" بسيادة المغرب" على الصحراء الغربية يؤكد "تحالف المحتلين".
واعتبرت الخارجية الجزائرية أن هذا الإعلان يعدّ "خرقاً فاضحاً للقانون الدولي، ولقرارات مجلس الأمن ولوائح الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تخصّ هذه المنطقة".
وذكرت الخارجية في بيانها إنّ "هذا الفعل الصادر عن سلطة احتلال لها سجل أسود في خرق القوانين الدولية وقرار الشرعية الدولية، هو حلقة جديدة في سلسلة المناورات وسياسة الهروب إلى الأمام التي ينتهجها الاحتلال المغربي".
وأضافت الخارجية الجزائرية أنّ "تناسق سياسات المحتلين وتواطئهما المشترك في خرق القوانين الدولية، والدوس على الحق المشروع للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وللشعب الصحراوي في تقرير مصيره كاملاً غير منقوص".