مقتل إمرأة وفتاة في شمال إيطاليا بسبب العواصف

ضربت العواصف شمال إيطاليا، اليوم الثلاثاء، ما أسفر عن مقتل امرأة وفتاة تبلغ من العمر 16 عامًا يعملان ككشافة.

 فيما اشتعلت حرارة المناطق الجنوبية تحت موجة حر دفعت درجات الحرارة نحو ارتفاعات قياسية.
وكانت الحكومة تستعد لاتخاذ تدابير طارئة لمساعدة المناطق التي ضربها الطقس المتطرف، حيث قدرت المنطقة الشمالية من لومبارديا، التي تضم ميلانو، الأضرار بأكثر من 100 مليون يورو (110 مليون دولار).

أقرأ أيضًا..

وزير الدفاع الروسي يبدأ اليوم زيارة إلى كوريا الشمالية

يبدأ وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، زيارة إلى كوريا الشمالية، اليوم الثلاثاء، على رأس وفد عسكري رفيع المستوى.

وبحسب بيان لوزارة الدفاع الروسية فأن :"شويجو سيتوجه على رأس وفد عسكري رفيع إلى كوريا الشمالية في زيارة ستستمر من 25 وحتى 27 من يوليو الجاري".

وأشار البيان إلى أن الزيارة تأتي بدعوة من وزارة الدفاع في جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية لحضور الجانب الروسي الاحتفال بالذكرى السبعين لانتصار الشعب الكورى فى حرب 1950-1953 بدعم أساسي من موسكو، موضحة أن الزيارة تأتي أيضا في إطار تعزيز العلاقات العسكرية بين البلدين، منوهة بأنها ستمثل خطوة هامة في تطور التعاون بين روسيا وكوريا الشمالية.

الخارجية الروسية: ليس لديها وجود عسكري في القارة الإفريقية

وفي وقت سابق من اليوم، نفى أوليج أوزيروف، سفير المهام الخاصة بوزارة الخارجية الروسية، ورئيس أمانة منتدى الشراكة الروسية الإفريقية أن يكون لبلاده وجود عسكري في القارة الأفريقية، لافتاً إلى أن طلبات بعض الدول الإفريقية في هذا المجال هي للمساعدة في ضمان الأمن.

وقال أوزيروف: "ليس لدينا وجود عسكري في إفريقيا، وهناك مناشدات من بعض الدول الإفريقية لروسيا للمساعدة في ضمان الأمن"، موضحا أن هذا ليس وجودًا عسكريًا، وفقا لما ذكره في مقابلة مع وكالة أنباء "سبوتنيك"

 وأضاف السفير أن " الوجود العسكري يتم عند إرسال القوات، ونحن لا نرسل قواتنا إلى هناك،نحن نرسل مدربين عسكريين بناءً على طلب الدول الأفريقية نفسها".

وفي سياق متصل، استقبل الرئيس التركي، اردوغان، منذ قليل، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في استقبال رسمي بالعاصمة التركية أنقرة، ومن المقرر أن يتم خلال اللقاء بحث العلاقات بين البلدين والمستجدات في سياق الصراع الإسرائيلي الفلسطيني والقضايا الإقليمية والدولية الراهنة.

وبحسب البيان ستكون القضايا الثنائية والإقليمية مطروحة للنقاش و سيكون هناك تبادل لوجهات النظر.