مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الإمارات تحذر رعاياها في الفلبين من إعصار "Egay "

نشر
الأمصار

دعت سفارة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الأربعاء، مواطنيها في العاصمة الفلبينية مانيلا إلى ضرورة توخي الحيطة والحذر بسبب سوء الأحوال الجوية وإعصار إيجاي الذي يضرب شمال ووسط الفلبين.

ونشرت سفارة الدولة تدوينة في منصة “تويتر”: "تهيب سفارة دولة الإمارات في مانيلا بمواطني الدولة المتواجدين في الفلبين ضرورة توخي الحيطة والحذر من سوء الأحوال الجوية بسبب الإعصار Egay الذي يضرب شمال ووسط الفلبين".

وأكدت السفارة ضرورة اتباع تعليمات السلامة الصادرة عن السلطات الفلبينية، والتواصل مع السفارة في حالات الطوارئ على الرقم 0097180024 أو 0097180044444 والتسجيل في خدمة “تواجدي”.

 أخبار أخرى..

صحيفة الاتحاد: الإمارات شريك موثوق لدول منطقة الساحل وتدعم استمرار التعاون

أكدت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية اليوم الأربعاء، أن الإمارات شريك موثوق لدول منطقة الساحل، كما تدعم استمرار التعاون والحوار بين دول المنطقة ومع الجهات الإقليمية والدولية الفاعلة، لبناء الجسور، والتوصل إلى تفاهمات حول سبل تحقيق الاستقرار.

وأفادت الصحيفة في افتتاحية عددها الصادر اليوم تحت عنوان "الساحل الإفريقي .. استقرار وتنمية" بأن الإمارات تعمل مع المجتمع الدولي على معالجة الأسباب الجذرية للنزاعات والتطرف في ساحل غرب إفريقيا، انطلاقاً من إيمانها بأن منطقة الساحل زاخرة بالفرص التي تحقق الأمن والتنمية لشعوبها، إضافة إلى أن الأزمة الإنسانية في تلك المنطقة تستدعي إيجاد سبل كفيلة بالاستجابة للاحتياجات الطارئة لسكانها؛ إذ يوجد ما يقارب 37 مليون شخص بحاجة للمساعدات.

وأوضحت الصحيفة أن الإمارات كانت من أوائل المستجيبين لتلك الأوضاع الإنسانية، من خلال تقديم 750 مليون دولار مساعدات من 2018 إلى 2023، لدعم مجموعة دول الساحل الخمس في إفريقيا، والتي تضم كلاً من موريتانيا وبوركينا فاسو وتشاد ومالي والنيجر.

وأشارت الصحيفة إلى أن 75% من قيمة هذه المساعدات تم توجيهها للتنمية بهدف تمكين تلك الدول من مواجهة التحديات الاقتصادية، والتغير المناخي، والأمن الغذائي، والتعليم، والصحة، وغيرها، منوهة إلى أن المبادرات التنموية الإماراتية تهدف إلى سد الفجوات الاجتماعية، والاقتصادية، وتلبية احتياجات السكان، لعدم ترك فراغ يمكن أن تستغله الجماعات المتطرفة والإرهابية، وترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي.