العراق.. العثور على جثتين من ضحايا داعش جنوب الموصل
انتشلت فرق الدفاع المدني بالعراق في نينوى(جثتين )مجهولتي الهوية في ناحية حمام العليل جنوب الموصل ".
وقال مصدر في الدفاع المدني، إن " فرق الدفاع المدني عثرت خلال عمليات رفع الانقاض في الناحية على جثتين من ضحايا عناصر داعش وسلمتها للطب العدلي بالموصل ".
وأعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية في العراق، الاثنين، عن القبض على أربعة إرهابيين في محافظتي بغداد والأنبار.
وقالت المديرية في بيان، إنه "وفقاً لمعلومات استخبارية دقيقة لشعبتي الفرقة العاشرة والسابعة عشر التابعتين إلى مديرية الاستخبارات العسكرية وبالتعاون مع استخبارات وقوة من الألوية (25 و40 و59) وبمشاركة مفرزة من وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية، تم نصب كمائن محكمة في ناحية العبايجي ومنطقة المزرعة وسيطرة التحدي، أسفرت عن إلقاء القبض على 4 إرهابيين مطلوبين للقضاء وفق احكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب في الأقضية الفلوجة والطارمية والمحمودية".
وأضافت انه "تم تسليمهم الى جهات الطلب ميدانياً وأصولياً".
أخبار أخرى..
السوداني يؤكد أهمية مواصلة التنسيق مع دول مجلس التعاون في مجال استرداد الأموال العراقية المنهوبة
أكد رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الاثنين، أهمية مواصلة التنسيق مع دول مجلس التعاون في مجال استرداد الأموال العراقية المنهوبة.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان، إن" رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم محمد البديوي، والوفد المرافق له"، لافتا إلى، أنه" جرى، خلال اللقاء، بحث آفاق التعاون المشترك في مختلف المجالات، وفي مقدمتها التنسيق الأمني ومكافحة المخدرات، فضلاً عن التعاون في المجالات الثقافية والأكاديمية والفنية".
وأكد رئيس مجلس الوزراء، خلال اللقاء، بحسب البيان،" حرص العراق على بناء شراكات جادة مع الدول الشقيقة والصديقة وشعوبها في المنطقة، وسعي الحكومة للانفتاح على محيطها العربي والإقليمي والدولي، وفق ما تتطلبه المرحلة الحالية من تضافر للجهود إزاء مواجهة مختلف التحديات والأزمات".
وشدد على" أهمية مواصلة التنسيق مع دول مجلس التعاون والدول الأخرى في مجال استرداد الأموال العراقية المنهوبة والمطلوبين للقضاء العراقي بقضايا الفساد، ضمن خُطط الحكومة في مكافحة الفساد والتصدي له"، مشيرا إلى" مؤتمر بغداد، ألفين وثلاثة وعشرين، للتكامل الاقتصادي والاستقرار الإقليمي المقبل، الذي يحظى بأهمية كبيرة، كونه سيركز على تنمية الشراكات الاقتصادية بين دول المنطقة والعالم".