حرائق الغابات.. الأمين العام للأمم المتحدة يعزي الجزائر

بعث الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، للرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، رسالة تعزية عقب الحرائق التي طالت بعض المناطق مسببة خسائر في الأرواح، وفق روسيا اليوم . 

وكتب غوتيريش في رسالة التعزية: "علمت ببالغ الحزن بحرائق الغابات التي خلفت العديد من الضحايا في عدة مناطق من بلدكم وأعرب لكم بهذه المناسبة الأليمة عن تعاطفي مع الضحايا المدنيين والعسكريين وأقاربهم، وكذا العائلات التي اضطرت إلى مغادرة منازلها".

وقال الأمين العام في رسالته: "أعرب لكم وللشعب الجزائري عن تعازي الخالصة وأؤكد لكم وقوف الأمم المتحدة اللامشروط إلى جانب الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية خلال هذه المرحلة الصعبة"، مشيرا إلى أن هذه الحرائق تعكس النتائج الوخيمة للتغير المناخي، ما يستدعي تعزيز الجهود الدولية لمكافحة أسبابها العميقة.

أخبار ذات صلة..

الجزائر.. وفاة 8 أشخاص جراء حوادث المرور خلال آخر 24 ساعة

كشفت المديرية العامة للحماية المدنية بالجزائر، عن تسجيل 162 تدخل، لأجل حوادث المرور خلال آخر 24 ساعة، مخلفةً وفاة 08 أشخاص، وإصابة 225 شخصا آخر.

كما أفادت ذات المصالح، في منشور عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، أن العدد الإجمالي لتدخلات الحماية المدنية منذ الفاتح ماي، بلغ 16073 تدخلاّ، مخلفا وفاة 538 شخصا، وإصابة 18846 آخرين.

وفي وقت سابق، أفادت صحيفة النهار في الجزائر اصطدام طائرة تابعة للخطوط الجوية الجزائرية بعمود إنارة على مستوى مطار تلمسان.

وذكرت الصحيفة أن الحادث وقع  بعد نزول كل الركاب حيث  كانت الطائرة من نوع Boeing 737-800 والمسجلة 7T-VKJ - المتوجهة لمكان توقفها- ما تسبب للطائرة  في أضرار على مستوى الجناح وذيل الطائرة.
وكانت  الطائرة قادمة من رحلة في فرنسا عبر  مطار باريس “شارل ديغول”.

وأفادت صحيفة سبق بأنه صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية مرسوم رئاسي يتضمن إنهاء مهام على مستوى مصالح رئاسة الجمهورية بالجزائر.

وجاء في العدد 49 من الجريدة الرسمية مرسوم رئاسي مؤرخ في 8 محرم عام 1445 الموافق لـ26 جويلية 2023، يتضمن إنهاء مهام مكلف بمهمة في المديرية العامة للتشريفات برئاسة الجمهورية الجزائرية.

ويتعلق الأمر بمصطفى عبد اللطيف الذي تم إنهاء مهامه بصفته مكلفا بمهمة في المديرية العامة للتشريفات برئاسة الجمهورية الجزائرية لإحالته على التقاعد.

وجددت الجزائر وتنزانيا إدانتهما القوية للإرهاب وبالتغيير غير الدستوري في النيجر، وأشادتا بالجهود الإقليمية والدولية لحل الأزمة السياسية في ليبيا، مع التأكيد على دعمهما لعملية تنظيم انتخابات شفافة وحرة، ودعمهما لجهود دولة فلسطين الرامية للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.