سفير ألمانيا لدى ليبيا يدعو إلى وقف العنف في طرابلس
نشر سفير ألمانيا لدى ليبيا، ميخائيل أونماخت، عبر حسابه الشخصي بموقع التغريدات "X" و"تويتر" سابقًا، تغريدة يتطرق خلالها للحديث عن الأحداث الجارية في طرابلس، اليوم الثلاثاء.
سفير ألمانيا لدى ليبيا يعلق على أعمال العنف في طرابلس
ودعى سفير ألمانيا لدى ليبيا، جميع الأطراف بوقف أعمال العنف، والكف عن التصعيد، كما أنه كشف عن أن العمليات تجرى إلى أحداث عنف مستمرة.
البرلمان الليبي يدعو كافة الأطراف في طرابلس لوقف الأعمال القتالية
وكشف سفير ألمانيا لدى ليبيا، عن دعمه لدعوات المبعوث الخاص للأمين العام رئيس بعثة الأمم المتحدة، عبدالله باتيلي، إلى الأطراف جميعها لتغليب لغة العقل.
ومن جانب أخر، علقت السفارة الأمريكية لدى ليبيا، على الأحداث وأعمال القتال الدائرة بين عدد من الميليشات المسلحة في العاصمة الليبية طرابلس، معربة عن قلقها البالغ إزاء أعمال العنف الأخيرة في طرابلس.
مجلس النواب الليبي يدين الأعمال القتالية في طرابلس ويحمل الدبيبة المسئولية
ودعت السفارة الأمريكية لدى ليبيا، الأطراف كافة إلى التهدئة ووقف التصعيد، كاشفة عن القلق التي تشعر به إزاء أعمال القتال الدائرة بين عدد من الميليشات المسلحة في العاصمة الليبية طرابلس.
المبعوث الأممي إلى ليبيا يعرب عن قلقه بشأن أحداث طرابلس
وكتبت الصفحة الرسمية لـ السفارة الأمريكية لدى ليبيا، عبر موقع تبادل التغريدات "x" وموقع تويتر سابقًا: "نشعر بقلق بالغ إزاء أعمال العنف الأخيرة في طرابلس ونحث على وقف التصعيد الفوري من أجل الحفاظ على المكاسب الليبية الأخيرة نحو الاستقرار والانتخابات في ليبيا".
واستنكر مجلس النواب الليبي، الأعمال القتالية وجرائم الخطف التي تشهدها مدينة طرابلس، حيث إنها تعرض حياة المدنيين في البلاد وممتلكاتهم للخطر، وذلك خلال الفترة الحالية واشتداد الأعمال القتالية في العاصمة طرابلس.
ووجه مجلس النواب الليبي، في بيان له مساء الثلاثاء، دعوة لجميع الأطراف إلى وقف الأعمال القتالية وجرائم الخطف فورًا، كما أنه طالب الأطراف بالاحتكام إلى لغة العقل، وفتح ممرات آمنة تضمن سلامة المواطنين وحرية تنقلهم.
وأوضح مجلس النواب الليبي، أن المسئولية القانونية والأخلاقية والإنسانية بخصوص الأعمال القتالية الدائرة بين عدد من الميليشات العسكرية المسلحة في العاصمة الليبية طرابلس يتحملها رئيس الحكومة منزوعة الشرعية عبدالحميد الدبيبة، والمتسببين والمشاركين في الأعمال القتالية وجرائم الخطف وحالة الفوضى وانعدام الاستقرار التي تشهدها المدينة وضواحيها.