أرباح البورصة المغربية تتخطى 618 مليار درهم
وصل الحجم الإجمالي للتداولات بـ البورصة المغربية، خلال الأسبوع الممتد من 15 إلى 18 غشت الجاري، أزيد من 302,38 مليون درهم، تحققت أساسا بالسوق المركزي.
وتصدرت “شركة استغلال الموانئ ـ مرسى المغرب” قائمة القيم الأكثر نشاطا بحجم معاملات بلغ 66,63 مليون درهم، متبوعة بكل من “البنك المغربي للتجارة والصناعة” (62,05 ملايين درهم)، و”التجاري وفا بنك” (24,51 مليون درهم).
من جهتها، بلغت رسملة البورصة أزيد من 618,88 مليار درهم.
وكانت قد أغلقت البورصة المغربية، أمس الأربعاء، على انخفاض في التعاملات، مسجلًا مؤشرها الرئيس (مازي) تراجعًا بنسبة 0.09 %، عند 12.011،59 نقطة، وتراجع مؤشر أداء الشركات المدرجة في البورصة بنسبة 0.07 %، ليستقر عند 972،94 نقطة.
كما سجل مؤشر الشركات الحاصلة على أفضل تصنيف، خسارة بنسبة 0.14 % بمجموع 902،05 نقطة.
وفيما يخص المؤشرات الدولية، فقد أغلق مؤشر "سي إس إي موروكو" على انخفاض بنسبة 0.08 % بمجموع 11.097،31 نقطة، وبلغ الحجم الإجمالي للتداولات نحو 42 مليون درهم مغربي.
في حين بلغت رسملة البورصة ما يقارب 621 مليار درهم مغربي.
المغرب يمنح 3 تراخيص جديدة للتنقيب عن مواد هيدروكربونية
منح المغرب، عدد من التراخيص الخاصة بالعمل لإحدى الشركات البريطانية العاملة في مجال النفط والتنقيب عن المواد الهيدروكربونية.
تراخيص المغرب لشركة بريطانية للعمل في مجال التنقيب
وأعلنت وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة في المغرب، عن منح ثلاثة تراخيص جديدة للتنقيب عن المواد الهيدروكربونية، والتي تأتي بشكل مشترك بين المكتب الوطني للهيدروكربونات والمعادن وشركة النفط البريطانية "جينيل موروكو ليمتد".
المغرب يُعلن إخماد 60 في المئة من حرائق مغراوة
وجاء الترخيص الأول التي منحته المغرب للشركة البريطانية، هو الترخيص الخاص بالتنقيب في المناجم الهيدروكربونية المنطقة المسماة "لكزيرا أوفشور 2"، بعرض 1.293 كيلومتر مربع.
المغرب يتقدم بطلب الانضمام إلى منظمة بريكس
وأعطى المغرب ايضًا، الترخيص الثاني للشركة البريطانية للتنقيب عن النفط منطقة “لكزيرا أوفشور 3″، التي تمتد على مساحة 1،298.6 كيلومتر مربع، فيما جاء الترخيص الأخر بمنطقة “لكزيرا أوفشور 4″، التي تغطي مساحة قدرها 1317.9 كيلومتر مربع.
التدخل المدني المغربي يكافح حريق غابة مغراوة واستعداد لإجلاء 60 أسرة
وتمهد دولة المغرب من خلال هذه التراخيص التي منحتها بشكل مشترك بين المكتب الوطني للهيدروكروبونات والمعادن والشركة البريطانية، الطريق لاكتشاف موارد هيدروكربونية جديدة على مدى سنة وستة أشهرـ