سعر الدولار في سوريا الجمعة 22 سبتمبر 2023
استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الجمعة 22 سبتمبر/ أيلول، داخل المصرف المركزي والبنوك والسوق السوداء بمختلف المدن، وذلك لليوم الثالث على التوالي.
سعر الدولار في نشرة الحوالات والصرافة
حقق سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي للحوالات والصرافة نحو 10900 ليرة للدولار الواحد، داخل مصرف سوريا المركزي.
وصل سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو إلى 11704.87 ليرة، في مصرف سوريا المركزي.
سعر الدولار في نشرة الصرف
بحسب نشرة الصرف، استقر متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك عند مستوى 10900 ليرة.
سعر الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء
ناهز سعر الدولار مقابل الليرة السورية في السوق السوداء بدمشق واللاذقية وطرطوس نحو 13700 ليرة للشراء، و13800 ليرة للبيع
وحقق سعر الدولار أمام الليرة السورية في السوق السوداء نحو 13800 ليرة للشراء، و13900 ليرة للبيع، وكذلك في حمص وحماة ودرعا والسويداء
ثبت سعر الدولار في سوريا بمدينة إدلب بالسوق السوداء عند مستوى 13900 ليرة للشراء، و14000 ليرة للبيع، وكذلك في عفرين وإعزاز والباب ومنبج والرقة.
سجل سعر الدولار مقابل الليرة السورية بالسوق السوداء بالحسكة والقامشلي ودير الزور نحو 14000 ليرة للشراء، و14100 ليرة للبيع.
100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟
وبحسب التعاملات، فإن 100 دولار في مصرف سورية المركزي تسجل 1.90 مليون ليرة
سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء
بلغ سعر العملة الأوروبية اليورو مقابل الليرة في السوق السوداء في سوريا نحو 14650 ليرات للشراء، و14750 ليرة للبيع.
سعر الليرة التركية اليوم في سوريا في السوق السوداء
حقق سعر صرف الليرة التركية اليوم في سوريا مستوى 500 ليرة للشراء، و510 ليرات للبيع.
ويزور الرئيس السوري بشار الأسد الصين، للمرة الأولى منذ 2004، وهو ما يعد وفق مراقبين خطوة أخرى نحو فك العزلة عن سوريا والدفع نحو إخراجها من الأزمة التي تعيشها منذ العام 2011.
وسيعقد كلا الرئيسين قمة سورية صينية، كما سيعقد الرئيس السوري وزوجته عددا من اللقاءات والفعاليات في مدينتي هانغتشو وبكين، بحسب الوكالة العربية للأنباء "سانا".
ويعتقد المراقبون أن دور الصين المتزليد في المعادلات السياسية والاقتصادية حول العالم والذي تضاعف بعد الأزمة الأوكرانية، يمكنها من الانخراط الايجابي أكثر في واحدة من أعقد الأزمات الملتهبة في المنطقة وهي الأزمة السورية، من خلال المساهمة في ترجيح كفة السلام والاستقرار واعادة الإعمار في الدولة التي أنهكتها سنوات طويلة من الحرب الداخلية والتدخلات الخارجية.
وقال المحلل السياسي السوري، أسامة دنورة، في تصريح لوكالة «فرانس برس»، إن زيارة بشار الأسد إلى الصين تمثّل كسرًا لنطاق مهم من العزل الدبلوماسي والحصار السياسي المفروض على سوريا، كون الصين دولة عظمى وذات ثقل على المستوى الاقتصادي والاستراتيجي الدولي.