عبد الله اللافي يلتقي سفير ألمانيا لدى ليبيا
استقبل النائب بالمجلس الرئاسي في ليبيا، السيد عبد الله اللافي، اليوم الأحد، سفير المانيا لدى ليبيا ميخائيل اونماخت.
وتم في اللقاء بحث آخر تطورات العملية السياسية في ليبيا، وسبل إنهاء المراحل الانتقالية، وتحقيق التوافق بين الأطراف المشاركة في العملية السياسية، والوصول إلى انتخابات حرة وشفافة يقبل بنتائجها الجميع. كما تم استعراض أوضاع مدينة درنة، وباقي مدن الشرق الليبي المتضررة جراء الفيضانات والسيول، وأهمية العمل على تظافر الجهود الدولية، في تقديم المساعدة.
وأكد اللافي في اللقاء على ضرورة إنشاء هيئة، تتولى الإشراف الكامل على عملية إعادة إعمار درنة والمدن المتضررة الأخرى، بعيداً عن أي تجاذبات او استغلال سياسي.
ليبيا.. عقيلة يناقش آخر المستجدات السياسية مع وفد من الأمازيغ
التقى رئيس مجلس النواب الليبي المستشار عقيلة صالح، وفداً من مكونات الأمازيغ بجبل نافوسة وزوارة.
وضم الوفد عدد من الأعيان والحكماء وعُمداء البلديات وعدد من نشطاء المجتمع المدني.
كما قدم الوفد في مستهل اللقاء تعازيه الحارة لرئيس النواب في ضحايا السيول والفيضانات في مناطق الجبل الأخضر ودرنة والمناطق الأخرى التي حلت بها كارثة السيول والفيضانات.
وتناول اللقاء آخر المستجدات السياسية في البلاد في مقدمتها إصدار مجلس النواب لقانوني انتخاب رئيس للبلاد وانتخاب مجلس الأمة.
ليبيا.. رئيس مجلس النواب يبحث مع المبعوث الاممي مُستجدات الأوضاع السياسية
وفي وقت سابق، التقى رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، بالممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبد الله باثيلي، في مدينة القبة.
وبحث صالح وباثيلي خلال اللقاء مستجدات الأوضاع السياسية في ليبيا، لا سيما المجهودات المبذولة لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
وأكد صالح على ضرورة تشكيل حكومة موحدة في البلاد مهمتها الأساسية إجراء الانتخابات، وشدد على أن مجلس النواب لن يتوقف عن العمل لتحقيق هذا الهدف.
بدوره، أوضح باثيلي أن الأمم المتحدة مستعدة لتقديم الدعم الكامل لجهود إجراء الانتخابات في ليبيا، وأكد على أن الحل السياسي هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في البلاد.
ليبيا تُؤكد دعمها للحقوق الفلسطينية الثابتة في إقامة دولة مُستقلة
ومن جهة أخرى، أكد رئيس مجلس النواب الليبي "عقيلة صالح"، أن الشعب الليبي يدعم الحقوق الفلسطينية الثابتة والراسخة في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، إضافة لحقه في عودة المهجرين إلى ديارهم، مُشددًا على أن الموقف الرسمي والشعبي ينسجم مع تطلعات شعبنا الفلسطيني البطل.