مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

مؤلف الجزء الثاني من I Am Legend: الفيلم يحتوي على قفزة زمنية

نشر
الأمصار

كشف المنتج والكاتب أكيفا جولدسميث عن مزيد من التفاصيل حول الجزء الثاني من فيلم  I Am Legend، بما في ذلك الأخبار التي تفيد بأنه سيحتوي على قفزة زمنية، بالإضافة إلى إعادة كتابة النهاية الأصلية للفيلم الأول.

ووفقا للتقرير الذي نشر على موقع "nme"، سيبدأ الجزء الثاني من فيلم I Am Legend بعد عقود قليلة من أحداث الفيلم الأول، حيث ستركز القصة على العالم بعد أن تحول معظم سكان الأرض إلى مصاصي دماء.

وقال جولدسميث: "أنا مهووس بمسلسل The Last of Us، حيث نرى العالم بعد نهاية العالم مباشرة ولكن أيضًا بعد مرور 20 إلى 30 عامًا، حيث تشاهدون كيف تستعيد الأرض العالم".

وأضاف: "هناك شيء جميل في السؤال، عندما يبتعد الإنسان عن كونه المستأجر الأساسي، ماذا يحدث؟ سيكون ذلك مرئيًا بشكل خاص في نيويورك".

وفيما يتعلق بالنهاية الأصلية للفيلم الأول، والتي تم فيها قتل شخصية روبرت نيفيل (ويل سميث) على يد مصاصي الدماء، أكد جولدسميث أن الجزء الثاني سيلتزم بالنهاية البديلة التي تم إصدارها لاحقًا، والتي تبقى فيها شخصية نيفيل على قيد الحياة.

وأوضح جولدسميث: "إننا نعود إلى كتاب ماثيسون الأصلي، والنهاية البديلة بدلاً من النهاية التي تم إصدارها في الفيلم الأصلي".

وأضاف: "ما كان يتحدث عنه ماثيسون هو أن وقت هذا الرجل على هذا الكوكب باعتباره النوع السائد قد انتهى، وهذا شيء مثير للاهتمام حقًا وسنستكشفه".

I Am Legend

ومن المقرر أن يبدأ تصوير الجزء الثاني من فيلم I Am Legend في عام 2024، ومن المقرر إطلاقه في عام 2025.

عرض خاص لفيلم "جزيرة الغفران" لكلوديا كاردينالي في تونس اليوم

يعرض اليوم الاثنين فيلم "جزيرة الغفران" للمخرج الكبير رضا الباهي كعرض خاص بحضور فريق عمل الفيلم الساعة السابعة مساء بقاعة سينما الكوليزيه في تونس العاصمة، والفيلم عُرض من قبل بالقاهرة ضمن المسابقة الدولية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في دورته الرابعة والأربعين، في عرضه العالمي الأول، تفاصيل الحياة في تونس بين الماضي والحاضر، وكيف تغيرت مع التطور التكنولوجي.

تدور أحداث الفيلم حول "أندريا"، وهو كاتب بارع يبلغ من العمر 60 عاماً، يعود إلى جزيرة جربة بتونس، موطنه الأصلي، لينفذ آخر أمنيات والدته "روزا"، وهناك تستيقظ بداخله ذكرياته القديمة، لتدفعه إلى ماضٍ مؤلم، ويبرز الفيلم جمال وسحر جزيرة جربة التونسية الملقبة بجزيرة الأحلام وكيفية تجاوز بعض الصعوبات وتعايش وتسامح سكانها رغم اختلاف جنسياتهم من تونسيين وأجانب (خاصة الجالية الإيطالية في تونس) واختلاف أديانهم.

والفيلم من بطولة الفنانة العالمية الإيطالية التونسية كلوديا كاردينالي، وعلي بنور، ومحمد علي بن جمعة، والإيطالية كاتيا جريكو، كما ضم فريق العمل مهندس صوت معز الشيخ، وهندسة الديكور توفيق الباهي، ومصممة ملابس ليليا لاخوه، وموسيقى ماركو ويربة، ومدير تصوير نيفين الباهي، وهو إنتاج رضا الباهي، وزياد حمزة، ونيكول كماتو، ومنتج مشارك عماد الدين بلقاسم، وتأليف وإخراج رضا الباهي.