مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

تعرف على التصنيف العالمي للاعبي التنس خلال أكتوبر

نشر
الأمصار

تقدّم الأمريكي الشاب بن شيلتون، للمركز الـ15 في التصنيف العالمي للاعبي التنس الصادر اليوم الإثنين، غداة تتويجه بباكورة ألقابه في مسيرته إثر فوزه في نهائي دورة طوكيو على الروسي أصلان كاراتسيف.

وهو أفضل ترتيب لشيلتون، 21 عامًا، في مسيرته، علمًا أنه برز أيضًا في بطولة فلاشينج ميدوز الأمريكية، آخر البطولات الاربع الكبرى ضمن جراند سلام، في سبتمبر الماضي عندما بلغ نصف النهائي قبل أن يخسر امام الصربي نوفاك ديوكوفيتش الذي تُوج لاحقًا باللقب.

ولا يزال ديوكوفيتش يحتل المركز الأول في التصنيف العالمي، بفارق مريح عن منافسيه المباشرين الإسباني كارلوس ألكاراز، والروسي دانييل مدفيديف.


أما ابرز تغيير في العشرة الاوائل، فطال الأمريكي تايلور فريتز الذي برغم خروجه من الدور الثاني لدورة طوكيو (500) ارتقى للمرتبة التاسعة على حساب الألماني ألكسندر زفيريف.

تصنيف العشرة الأوائل:
1. نوفاك ديوكوفيتش (صربيا) 11045 نقطة

2. كارلوس ألكاراس (إسبانيا) 8805

3. دانييل مدفيديف (روسيا) 7355

4. يانيك سينر (إيطاليا) 5000

5. أندري روبليف (روسيا) 4765

6. هولغر رونه (الدنمارك) 4400

7. ستيفانوس تسيتسيباس (اليونان) 4300

8. كاسبر رود (النروج) 3705

9. تايلور فريتز (الولايات المتحدة) 3500

10. ألكسندر زفيريف (ألمانيا) 3460

اتحاد التنس الإسرائيلي يطالب بمعاقبة أنس جابر لدعمها فلسطين

طالب الاتحاد الإسرائيلي للتنس، من خلال شكوى تقدم بها لدى الاتحاد الدولي للتنس ورابطة محترفات التنس بمعاقبة بطلة التنس التونسية أنس جابر، بدعوي مساندتها فلسطين.
وقال رئيس الاتحاد الإسرائيلي للتنس “آفي بيرتس”، في بيان له، إن اللاعبة التونسية أنس جابر قامت  بـ”التحريض ودعم منظمة إرهابية”، مضيفا “نحن سعداء لأنها أقلية مقارنة بالرياضيين العقلاء في بقية العالم”، على حد تعبيره.

وأضاف  الاتحاد الإسرائيلي للتنس “بما أن اللاعبة تنتمي إلى رابطة محترفات التنس، فهي الهيئة المسؤولة عن التعامل مع القضية ننتظر معرفة الإجراءات التي سيتخذونها ضدها”.

وتضامنت نجمة التنس التونسية أنس جابر مع فلسطين، وقالت، في تدوينة عبر خاصية “ستوري” على حسابها بموقع التواصل إنستجرام، “إن ما مر به الفلسطينيون خلال السنوات الـ 75 الماضية لا يوصف، وما يمر به المدنيون الأبرياء لا يوصف؛ بغض النظر عن دينهم، أو أصلهم”.