متحف الغردقة يعلن عن عرض مصحف يعود للعصر العثماني
أعلنت إدارة متحف آثار الغردقة، عرض مصحف من العصر العثماني كتبه السيد على نورى، ومؤرخ بسنة ( 1259 هجريًا / 1843 ميلاديًا ).
وصرحت إدارة متحف آثار الغردقة، في بيان لها، إن الصفحة الأوى تتضمن سورة الفاتحة والثانين سورة البقرة والورقة الأخيرة منه دعاء ختم القرآن الكريم، ويعود المصحف إلى أواخر العصر العثماني، وصُنع من الجلد والورق، وتعبر القطعة الأثرية الفريدة عن إبداع الفنان فى الزخارف الإسلامية، واستخدام أنواع مختلفة من الخطوط والكتابات.
ويضم متحف آثار الغردقة أكثر من 2000 قطعة أثرية مختلفة من عصور مختلفة، من بينها قطعة أثرية لقناع مومياء غاية في الروعة والجمال، يرجع تاريخها للقرن الأول الميلادي، توضح إلى أي مدى وصل الفنان القديم من مهارة فائقة ودرجة عالية من الرقي والجمال والإحساس الفني المرهف والمتطور.
وفي نفس السياق، أعلنت إدارة متحف آثار الغردقة، فوز قطعة لـ جزء من جدار يجسد الملك تحتمس الثالث بكامل حليته الملكية، للعرض خلال شهر أكتوبر الماضي، بعد استفتاء جمهوري على 3 قطع أثرية، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك.
وأضافت إدارة متحف آثار الغردقة، في بيان لها، إن جزء من جدار يمثل الملك تحتمس الثالث بكامل حليته الملكية، ومن أشهر المعارك له هي معركة مجدو ويعد تحتمس من العبقريات الفذة في تاريخ العسكرية على مر العصور وتدرس خططه العسكرية إلى الآن.
وصُنعت الجدارية من الحجر الجيري الملون، وتعود الجدارية إلى الدولة الحديثة، من الأسرة الثامنة عشر في مصر القديمة.
جداريات آثرية للملك تحتمس الثالث بمتحف الغردقة
أعلنت إدارة متحف آثار الغردقة، عن فوز قطعة لـ جزء من جدار يجسد الملك تحتمس الثالث بكامل حليته الملكية، للعرض خلال شهر أكتوبر الجاري، بعد استفتاء جمهوري على 3 قطع أثرية، عبر صفحته الرسمية على الفيسبوك.
وأضافت إدارة متحف آثار الغردقة، في بيان لها، إن جزء من جدار يمثل الملك تحتمس الثالث بكامل حليته الملكية، ومن أشهر المعارك له هي معركة مجدو ويعد تحتمس من العبقريات الفذة في تاريخ العسكرية على مر العصور وتدرس خططه العسكرية إلى الآن.
وصُنعت الجدارية من الحجر الجيري الملون، وتعود الجدارية إلى الدولة الحديثة، من الأسرة الثامنة عشر في مصر القديمة.
أما عن الملك تحتمس الثالث أو من خبر رع فهو سادس ملوك الأسرة الثامنة عشر، ويعتبر مؤسس الإمبراطورية المصرية الحديثة في ذلك الوقت بل أن البعض يطلقون عليه لقب أبو الإمبراطوريات وأول الأباطرة في التاريخ، وظلت تلك الإمبراطورية حتى نحو عام 1070 قبل الميلاد حتى عهد الملك رمسيس الحادي عشر.
