مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في ليبيا اليوم الثلاثاء 28 نوفمبر 2023

نشر
الدولار
الدولار

أعلن مصرف ليبيا المركزي عن أسعار صرف العملات الدولية أمام الدينار، اليوم الثلاثاء 28 نوفمبر 2023، وقد بلغ متوسط سعر صرف الدولار 4.8101 دينار، مسجلاً تراجعاً جديداً.

أسعار العملات الأجنبية في ليبيا


وبلغ متوسط سعر صرف اليورو 5.266 دينار، والجنيه الاسترليني 6.0741 دينار، والدولار الكندي 3.5373 دينار ليبي، والليرة التركية 0.1662 دينار، حسب الأسعار المعلنة من المصرف، الذي يمثل السوق الرسمية للعملة.

أسعار العملات العربية في ليبيا

وبالنسبة للعملات العربية بلغ متوسط سعر صرف الريال السعودي 1.2824 دينار، والدرهم الإماراتي 1.3097 دينار، والدينار التونسي 1.5502 دينار، والدرهم المغربي 0.477 دينار ليبي.

حالة الطقس في ليبيا اليوم الثلاثاء 28 نوفمبر 2023
 

نشر المركز الوطني للأرصاد الجوية في ليبيا تفاصيل الأحوال الجوية المتوقعة على ليبيا خلال الأيام الثلاثة القادمة، بدايةً من اليوم الثلاثاء 28 نوفمبر 2023.

ووفقا للملخص العام للنشرة، حيث تتأثر أغلب مناطق الشمال برياح نشطة إلى قوية أحيانا على الشمال الشرقي مع تكاثر للسحب من حين لأخر يتخللها سقوط أمطار متفرقة.

حالة الطقس في ليبيا


راس اجديرحتى سرت – سهل الجفارة – جبل نفوسة:-
حالة السماء: صافية إلى ظهور بعض السحب تتكاثر مع احتمال سقوط أمطار متفرقة خاصة على المناطق الساحلية.
الرياح: شمالية غربية نشطة السرعة على بعض المناطق الساحلية.
درجات الحرارة القصوى: تتراوح على اغلب المناطق مابين (21–26)مْ.

حالة الطقس في ليبيا


الخليج- سهل بنغازي حتى أمساعد:-
حالة السماء: قليلة السحب تتكاثر أحياناً ،مع سقوط أمطار متفرقة قد تكون جيدة خاصة على مرتفعات الجبل الأخضر.
الرياح: شمالية غربية نشطة إلى قوية السرعة خاصة على الساحل ومرتفعات الجبل الأخضر.
درجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (20– 25)مْ.

حالة الطقس في ليبيا
 

الجفرة - سبها - غـات - غدامس - الحمادة:-
حالة السماء: صافية إلى ظهور بعض السحب.
الرياح: متغيرة الاتجاه إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة.
درجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (25–27)مْ.

حالة الطقس في ليبيا


الواحات – السرير- تازربو- الكفرة:-
حالة السماء: صافية إلى قليلة السحب.
الرياح: شمالية غربية معتدلة السرعة.
درجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (25-27)مْ.

مجلس النواب الليبي يشن هجوماً مجدداً ضد باتيلي وحكومة الدبيبة

عدّ رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، أن «الحكومة الوحيدة المعتمدة في البلاد، هي المنبثقة عن البرلمان برئاسة أسامة حماد»، تزامناً مع سعى الأخير لحشد البلديات في مختلف مناطق البلاد، ضد بعثة الأمم المتحدة وحكومة «الوحدة» المؤقتة برئاسة عبد الحميد الدبيبة.

وشنّ صالح هجوماً خلال ترؤسه جلسة عقدها مجلس النواب في مدينة بنغازي بشرق البلاد، اليوم الاثنين بحضور حماد، هجوماً مبطناً ضد الدبيبة والمبعوث الأممي عبد الله باتيلي، بعدما عدّ أن حماد هو رئيس الحكومة الشرعية والخاضعة للرقابة، وتابع: «نقول لباتيلي، هذه هي الحكومة الليبية صاحبة الشرعية، والتي تخضع للمساءلة والرقابة من قبل المجلس»، لافتاً إلى «أن وجود حكومة أخرى غير هذه، هو فساد واضح».

وأعلن صالح، رفع جلسة مجلس النواب إلى الثلاثاء لإحاطة أعضائه بنتائج لقاءاته الأخيرة، بما في ذلك اجتماعه في القاهرة مع رئيس مجلس الدولة محمد تكالة، وسفراء فرنسا وألمانيا ووزير الخارجية المغربي.

ومن جهته، قال أسامة حماد رئيس حكومة «الاستقرار»، إن البعثة الأممية «زادت الأمر تعقيدا وعمّقت الأزمة باختيارها السيئ لبعض ممثليها في البلاد»، واتهمها بـ«الانحياز لطرف دون آخر»، واعتناق ما وصفه بـ«سياسة الإقصاء».

وبعدما وصف باتيلي، بأنه «شخصية جدلية لا تهدف لتحقيق نتيجة إيجابية للأزمة الليبية»، عدّ أن تصريحات باتيلي بشأن عدم وجود «جيش وطني»، بمثابة «تقليل من أهمية ودور الجيش الوطني» بقيادة المشير خليفة حفتر، المتمركز في شرق البلاد.

وقال حماد، إن مجلس النواب تعامل بمهنية مع حكومته، رغم رفض الدبيبة تسليم السلطة، لافتا إلى أن حكومة الدبيبة «مُنتهية الولاية، وارتكبت أخطاء مالية وإدارية لا تغتفر»، على حد تعبيره.

وأشاد حماد، الذي دافع عن دور حكومته في التعامل مع كارثة الفيضانات، التي اجتاحت مدن المنطقة الشرقية بسبب العاصفة المتوسطية «دانيال»، برفض مجلس النواب لمقترحات باتيلي الأخيرة، التي قال إنها «تعقد عملية حل الأزمة الليبية».
وكانت حكومة حماد، قد وزعت بيانين منفصلين مساء الأحد، لحوالي 76 من عمداء بلديات مناطق شرق وغرب وجنوب البلاد، لإعلان تأييدهم لها ورفضهم لم وصفوه بـ«مساعي البعثة الأممية لترسيخ عوامل التشظي والانقسام بين الليبيين».

واستنكر عمداء البلديات ما وصفوه بـ«انحياز البعثة لطرف بعينه ومؤازرته في اغتصاب السلطة بقوة السلاح، ودعوة أطراف منتهية الولاية للحوار السياسي»، كما أعلنوا رفضهم الانصياع لأي جسم غير منتخب.