إنخفاض ملحوظ في درجات الحرارة.. حالة الطقس اليوم في السودان
توقعت هيئة الأرصاد الجوية بالسودان في نشرتها اليوم الثلاثاء إنخفاض ملحوظ في درجات الحرارة بشقيها العظمى والصغرى في جميع أنحاء البلاد.
وقالت هيئة الأرصاد الجوية إن التوقعات تشير الى هطول أمطار خفيفة في اجزاء متفرقة من شمال شرق ساحل البحر الاحمر.
ومن المتوقع نشاط الرياح متوسطة السرعة المثيرة للغبار و الاتربة في أجزاء متفرقة من شمال، أواسط، جنوب و غرب البلاد و ساحل البحر الاحمر.
•اهم معالم الطقس:
•منخفض السودان الحراري الذي يغطي أقصى شرق وجنوب شرق البلاد.
•مرتفع جوي يتمركز شمال غرب افريقيا يغطي شمال، أواسط، جنوب وغرب البلاد.
•ملخص طقس الامس:
•اعلي درجة حرارة سجلت ليوم الامس كانت 38.0 º م في كل من القضارف، أبو نعامة، النهود وكادقلي وادناها سجلت في مدينة سنار كانت 13.0 º م.
•الطقس المتوقع:
•من المتوقع إنخفاض ملحوظ في درجات الحرارة بشقيها العظمى والصغرى في جميع أنحاء البلاد.
•من المتوقع نشاط الرياح متوسطة السرعة المثيرة للغبار و الاتربة في أجزاء متفرقة من شمال، أواسط، جنوب و غرب البلاد و ساحل البحر الاحمر.
•اعلي درجة حرارة متوقعة 37.0 ºم في كل من كسلا، القضارف، أبونعامة، الدمازين وكادقلي ظهر اليوم وادني درجة حرارة متوقعة صباح الغد 12.0 º م في مدينتي دنقلا وسنار.
•من المتوقع هطول أمطار خفيفة في اجزاء متفرقة من شمال شرق ساحل البحر الاحمر.
أعلن الاتحاد الأوروبي عن تمويل جديد للاجئين السودانيين في دول الجوار بقيمة (17) مليون دولار.
وقدم الاتحاد الأوروبي الدعم لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة لدعم المتضررين من النزاع في السودان، في جنوب السودان والدول المجاورة، حيث تم التوقيع على اتفاق بين الأطراف الثلاثة اليوم الاثنين في جوبا عاصمة دولة جنوب السودان.
ورحبت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة بالتمويل الجديد المقدم من الاتحاد الأوروبي، وقال بيان مشترك بين الأطراف الثلاثة، إن الدعم سيوجه “لتعزيز إدماج آلاف الأشخاص الذين فروا من القتال الدائر في السودان ووجدوا الأمان في تشاد وإثيوبيا وجنوب السودان”.
ونزح الملايين من العاصمة الخرطوم والولايات التي تشهد اشتباكات بين الجيش والدعم السريع، وعبر أكثر من (1.3) مليون شخص الحدود إلى البلدان المجاورة، للجوء في ظروف وصفها البيان المشترك بأنها “سيئة للغاية”، مشيرًا إلى أن المواقع التي يصل إليها هؤلاء الفارين من الاقتتال يكون الوصول فيها للخدمات الأساسية محدودًا للغاية.