مهرجان الرياض للمسرح يعلن تواجد تونس كضيف شرف بالنسخة الأولى
تنطلق الأربعاء الدورة الأولى لمهرجان الرياض للمسرح، وتمتد حتى الـ 24 من شهر ديسمبر الجاري، وتتواجد فيها دولة تونس كضيف شرف هذه الدورة.
وعُقد المؤتمر الصحفي الثاني الخاص بالمهرجان من أجل الإعلان عن التفاصيل الخاصة للمهرجان، وتحدث خلال المؤتمر عبد الإله السناني رئيس المهرجان وعضو هيئة المسرح.
وأكد السناني أن الحراك المسرحي الذي تشهده المملكة بشكل عام، ومهرجان الرياض للمسرح على وجه الخصوص، يستحق الانتباه والفخر.
واعتبرها بشائر جيل مسرحي مبدع من شباب وبنات المملكة، الذين يقبلون على المسرح بشغف كبير، ويبادرون في ابتكار تجاربهم الفنية، ويصنعون أملا حقيقيا لازدهار مسرحي سعودي.
رئيس المهرجان أعلن عن أعضاء لجنة التحكيم برئاسة نضال الأشقر، وعضوية السوري غسان مسعود والمصري مدحت الكاشف، والكاتب السعودي صالح زمانان، ومهندس الديكور الكويتي فهد المذن.
وفيما يخص تواجد تونس ضيف شرف الدورة، تُعرض خلال فعاليات المهرجان المسرحية التونسية "مايراوش".
وحول الورش التطبيقية خلال المهرجان، يقدم المخرج المسرحي المصري خالد جلال ورشة بعنوان "الإخراج المسرحي من التصور الأول إلى العرض الأول"، كما تٌقام عدة ورش أخرى.
وتشهد الدورة الخاصة بالمهرجان 10 عروض مسرحية سعودية متأهلة للمسابقة، من بينها عروض "بحر"، و"طليعة هجر" و "صفعة".
جادا سميث: صفعة الأوسكار وطدت علاقتى بـ ويل سميث بعد الانفصال
كشفت الممثلة وعارضة الأزياء جادا بينكيت سميث عن أن الحادثة سيئة السمعة التي صفع فيها زوجها النجم العالمى ويل سميث لزميله الممثل كريس روك على المسرح مباشرة في حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 2022، أنقذت زواجهما.
وذلك بعدما وقع الحادث بعد أن ألقى روك نكتة حول رأس بينكيت سميث المحلوق، وبعد الحادث، اعتذر ويل في مناسبات عديدة واستقال من الأكاديمية، وتم منعه لاحقًا من جميع أحداث الأكاديمية لمدة 10 سنوات.
دون علم الجمهور في ذلك الوقت، حدث الانفصال بين الثنائى منذ عام 2016، وهو ما كشفت عنه بينكيت سميث فقط في أكتوبر الماضى أثناء الترويج لمذكراتها الأخيرة " Worthy".
والان صرحت جادا بينكيت سميث إن الحادث جعلها تدرك أنها يجب أن تظل متزوجة من سميث، على الرغم من تفكيرهما في الطلاق، ووقالت لصحيفة ديلي ميل في مقابلة جديدة: "لم أتمكن حتى من حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار في ذلك العام، لكنني سعيدة لأنني فعلت ذلك، أسميها الآن "الصفعة المقدسة" لأن الكثير من الأشياء الإيجابية جاءت بعدها".
وأنهت سميث حديثها : "بعد كل تلك السنوات التي حاولت فيها معرفة ما إذا كنت سأترك ويل أو لا، استغرق الأمر تلك الصفعة بالنسبة لي لأدرك أنني لن أتركه أبدًا، من يدري أين ستكون علاقتنا لو لم يحدث ذلك؟".