الإمارات وبريطانيا تبحثان سُبل دعم آفاق التعاون العسكري
بحث "راشد الكعبي"، مساعد الوزير للشئون الأمنية والعسكرية في وزارة الخارجية الإماراتية، و"جيمس هيبي" وزير القوات المسلحة بوزارة الدفاع البريطانية، سُبل دعم آفاق التعاون الأمني والعسكري وتبادل الخبرات بين البلدين الصديقين، حسبما أفادت وسائل إعلام إماراتية، اليوم الجمعة.
جاء ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية، أنه تم خلال اللقاء مناقشة آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
وأعرب هيبي عن تقديره للدور الذي تلعبه دولة الإمارات في دعم الأمن والاستقرار، مُؤكدًا حرص بلاده على تعزيز العلاقات المشتركة.
بريطانيا.. اندلاع حريق هائل على متن سفينة قُرب باب المندب
أعلنت "إدارة عمليات التجارة البحرية البريطانية"، اندلاع حريق هائل على متن سفينة قُرب باب المندب، قائلة إنها تنصح السفن بتوخي الحذر، فيما أعلن "الحوثيون" عن بيان مُرتقب سيُصدر عن القوات المسلحة.
ووفقًا لـ تقارير صحفية، وقع حادث أمني ضد سفينة على بُعد 15 كيلو من مدينة الحديدة غربي اليمن، حيث تم إطلاق صاروخ كروز غرب الميناء على "سفينة إسرائيلية".
وأعلن المتحدث الرسمي باسم جماعة الحوثيون يحيى سريع عبر قناته في "تلجرام"، أنه "سيُصدر بيان مهم للقوات المسلحة اليمنية خلال الساعات القادمة".
وفي وقت سابق، أعلنت الجماعة منع مرور السفن المتجهة إلى إسرائيل من أي جنسية كانت إذا لم يدخل لقطاع غزة حاجته من الغذاء والدواء.
يُذكر أن الحوثيين احتجزوا السفينة "جالكسي ليدر"، التي يمتلكها رجل الأعمال الإسرائيلي رامي أنغر، وهو مؤسس شركة Ungar Holdings LTD ومؤسس ومالك شركة Ray Shipping LTD، إحدى أكبر مستوردي السيارات في إسرائيل.
واحتجزت الحوثيون اليمنية السفينة في نوفمبر الماضي، ردا على القصف الإسرائيلي لقطاع غزة، الذي أودى بحياة الآلاف من الفلسطينيين، واقتادتها إلى ميناء غربي اليمن.
وتوعدت الجماعة باستهداف جميع أنواع السفن التي تحمل العلم الإسرائيلي، وتلك التي تقوم بتشغيلها أو تعود ملكيتها لشركات إسرائيلية.
بريطانيا تُعلن تزويد أوكرانيا بكاسحتي ألغام بحريتين
أعلنت "وزارة الدفاع البريطانية"، أن لندن ستقوم بتزويد كييف بكاسحتي ألغام بحريتين من طراز "Sandown" لتحسين الأمن في البحر الأسود، حسبما أفادت وسائل إعلام بريطانية، الإثنين.
وقال بيان الوزارة، إنه بالإضافة إلى نقل كاسحات الألغام، ستنشئ بريطانيا مع النرويج تحالفا بحريا جديدا يضم دولا ترغب في تقديم المساعدة البحرية لأوكرانيا.
يُشار إلى أن أوكرانيا ستشتري السفن بمساعدة وكالة ائتمان الصادرات البريطانية.
وفي مارس من العام الماضي أفاد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، بأن الجيش الأوكراني قام بتلغيم المنافذ المؤدية إلى موانئ أوديسا وأوتشاكوف وتشرنومورسك ويوجني في البجر الأسود.
وتم خلال ذلك استخدام حوالي 420 لغما للحواجز، جرفت المياه معظمها لاحقا إلى عرض البحر وخرجت بالتالي عن نطاق السيطرة. وفي وقت لاحق تمت ملاحظة بعض هذه الألغام البحرية بالقرب من سواحل تركيا ورومانيا.
وفي نوفمبر الماضي، أفادت صحيفة "أوكرودبروم" الأوكرانية نقلا عن مصادر مطلعة بأن سفينة "جورجيا إس" التي كانت تنقل الحبوب تحت علم ليبيريا، ارتطمت بلغم في البحر الأسود.
وسبق أن أجرت أطقم كاسحات الألغام التابعة لأسطول البحر الأسود الروسي، عملية بحث استطلاعية عن الألغام في قناة "كيرتش – ينيكالسكي" وعلى طول طرق الشحن التجاري في البحر الأسود.
بريطانيا تُؤكد متانة العلاقات مع الكويت في جميع المجالات
أكد نائب رئيس مجلس العموم البريطاني، "نايجل إيفانس"، متانة وقوة العلاقات مع دولة "الكويت" في جميع المجالات، والتي تمتد لعقود طويلة من الزمن، واصفًا الاحتفال بالذكرى الـ 70 لتأسيس مكتب الاستثمار الكويتي في لندن بالذكرى التاريخية للبلدين، حسبما أفادت "وكالة الأنباء الكويتية"، الأحد.
وقال إيفانس في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية، اليوم الأحد، قبيل زيارة ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح لبريطانيا غدًا الاثنين تزامنا مع احتفال مكتب الاستثمار الكويتي في لندن بالذكرى الـ 70 لتأسيسه، "تربطنا دائما علاقة عمل قوية للغاية مع الكويت، وقد تم تعزيزها لسنوات عديدة من قبل سفير الكويت السابق خالد الدويسان، الذي مثل مصالح بلده لفترة طويلة".
وأضاف أن العلاقات بين البلدين تسير على نفس النهج وأكثر بقيادة السفير الكويتي الجديد في لندن بدر العوضي، مؤكدا تعزيز الروابط البريطانية الكويتية ونشاطهما بارز في مجال ترقية التجارة والاستثمار.
وأشار إلى أن هذا العمل الدؤوب قد أتى بثماره بشكل واضح إذ نمت التجارة بين البلدين بشكل كبير خلال العام الماضي، وبعد انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وهذا بلا شك علامة واضحة على أن المستقبل يحمل أشياء إيجابية كثيرة للبلدين.
بريطانيا.. نقابات تتعهد بالتصدي لقانون الحد الأدنى من الخدمة
أعلنت النقابات البريطانية، تعهدها بالتصدي لقانون دخل حيّز التنفيذ ينص على حد أدنى من الخدمة في قطاعات حيوية عدة، في حال حدوث إضراب.