سيلينا جوميز تخطف الأنظار بصُحبة صديقها "بيني بلانكو" بإحدى مباريات كرة السلة
ظهرت المغنية العالمية "سيلينا جوميز"، بصُحبة صديقها "بيني بلانكو" خلال الظهور الأخير لهما معًا لمشاهدة مباراة ليكرز ضد هيت في كرة السلة بـ "لوس أنجلوس" مُؤخرًا، وذلك بعدما بدا سويًا في غاية التفاهم أثناء مشاهدة المباراة.
وذلك بعدما أثارت النجمة العالمية "سيلينا جوميز" القلق من قبل محبيها حول إعتزالها الغناء، وذلك بعدما ألمحت لأن ألبومها المقبل قد يكون الأخير، وأوضحت سيلينا جوميز خلال برنامج SmartLess podcast مع جيسون بيتمان وشون هايز وويل أرنيت، أنها تريد التركيز في الفترة المقبلة على التمثيل والذي تستمع به كثيرًا.
وحضرت كلا من النجمتين الأمريكيتين تايلور سويفت وسيلينا جوميز مُؤخرًا عرضًا كوميديًا في نيويورك لجمع الأموال لجهود الإغاثة في قطاع غزة، حيث تم تصوير الثنائي مع زملائهم، وهم يغادرون العرض من قبل الممثل الكوميدي المصري الأمريكي رامي يوسف.
كان العرض، الذي استضافته أكاديمية بروكلين للموسيقى، جزءًا من جولة يوسف " More Feelings".
ومن المقرر أن تذهب جميع عائدات العرض إلى منظمة لمساعدة اللاجئين في الشرق الأدنى الأمريكية، وهي منظمة غير حكومية تعمل حاليًا على تقديم المساعدات الإنسانية في غزة، وذلك بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأعلن رامي يوسف، الذي حقق نجاحًا كبيرًا من خلال المسلسل التلفزيوني "Ramy"، أن جميع عائدات ما تبقى من جولته " More Feelings " ستذهب إلى المؤسسة لمساعدة الفلسطينيين.
سيلينا جوميز تُدافع عن علاقتها مع بيني بلانكو
دافعت النجمة الأمريكية، سيلينا جوميز ٣٠ عاما، عن علاقتها العاطفية الجديدة مع كاتب الأغاني والمنتج بيني بلانكو 35 عامًا، بعد الهجوم عليها من قبل عدد من جمهورها، اللذين اتهموها بالدخول في علاقات عاطفية غير مناسبة لها، خاصة أن المعروف عن بلانكو انه زير نساء ورجل لعوب.
وردت سيلينا جوميز، علي الهجوم عليها، وعلى حبيبها، عبر نشرها صورة لهما معا، عبر حسابها الرسمي علي موقع الصور والفيديوهات، “إنستجرام”، وأرفقتها بتعليق قائلة: "إنه أفضل شيء حدث في حياتي".
سيلينا جوميز ترد على معجبة اتهمتها بالتقصير في الدفاع عن غزة: أنتِ على حق.
سيلينا جوميز تعتزل السوشيال ميديا بسبب أحداث فلسطين
كشفت النجمة الأمريكية، سيلينا جوميز، عن اعتزالها، مواقع السوشيال ميديا، وأخذ استراحة، بسبب الأحداث الجارية، بين دولة فلسطين وإسرائيل.
