حركة حماس تُوجّه نداءً عاجلاً إلى محكمة العدل الدولية
وجهت حركة المُقاومة الفلسطينية "حماس"، نداءً عاجلًا إلى "محكمة العدل الدولية"، بضرورة عدم الرضوخ للضغوط والإملاءات الأمريكية في خضم التحقيق بجرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة، حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية، في أنباء عاجلة، اليوم الخميس.
يُشار إلى ان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان قدم لفريق جنوب أفريقيا القانوني ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان مذكرة ترصد أبرز المقابر الجماعية التي أقيمت في قطاع غزة في خضم جريمة الإبادة الجماعية الي تنفذها "إسرائيل"
وبحسب المرصد؛ فقد تضمنت المذكرة رصدًا أوليًا موثقًا بالتواريخ والأرقام والمعلومات لعشرات المقابر الجماعية التي جرى إقامتها في القطاع بفعل سقوط الأعداد الضخمة من الضحايا في الهجمات الإسرائيلية
وذكر المرصد قائلًا: المذكرة تأتي عشية بدء عقد محكمة العدل الدولية جلستي استماع علنيتين يومي الخميس والجمعة (11 و12 يناير) بخصوص الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد "إسرائيل" بشأن الوضع في غزة.
كما قدم الأورومتوسطي للفريق القانوني لجنوب إفريقيا مذكرات معلوماتية أخرى حول عمليات القتل الجماعي واستهداف القطاع الصحي ونتائج استمرار جريمة الإبادة الجماعية في القطاع بعد تقديم الشكوى.
الاحتلال الإسرائيلي يُعلن اغتيال "حسن عكاشة" القيادي في حركة حماس بسوريا
قام "جيش الاحتلال الإسرائيلي"، بـ اغتيال "حسن عكاشة" المسؤول البارز في حركة "حماس"، على خلفية مسؤوليته عن إطلاق الصواريخ من سوريا على إسرائيل في الأسابيع الأخيرة، حسبما أفادت القناة السابعة الإسرائيلية، الثلاثاء.
ونسبت القناة، إلى الجيش الإسرائيلي، قوله في بيان صحفي إنه تم القضاء على حسن عكاشة في بلدة "بيت جن" في سوريا، مُضيفًا أنه مسؤول عن إطلاق الصواريخ من الأراضي السورية على إسرائيل في الأسابيع الأخيرة.
وتابع جيش الاحتلال، أنه لن يسمح بإطلاق الصواريخ من سوريا على إسرائيل، وسيُواصل العمل ضد أي تهديد خارجي.
البيت الأبيض يعترف: "حماس ما زالت تملك قدرات هائلة في غزة"
أكد البيت الأبيض، أنّ حركة "حماس" ما زالت تملك "قدرات هائلة" داخل قطاع غزة، بعد حوالى 3 أشهر من بدء حرب إسرائيل على القطاع، حسبما أفادت وسائل إعلام أمريكية، الخميس.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يتأهب دفاعًا وهجومًا.. وحماس تتوعد بعد اغتيال العاروري
أعلن "جيش الاحتلال الإسرائيلي"، أنه مُستعد لأي سيناريو بعد اغتيال القيادي في حركة حماس "صالح العاروري" بضربة استهدفت مكتبًا للحركة الفلسطينية في الضاحية الجنوبية لـ "بيروت"، والتي نسبها مسؤولون أمنيون لبنانيون إلى إسرائيل، حيث كانت الغارة على الأرجح الأولى من بين العديد من الهجمات السرية التي تُنفذها إسرائيل ضد قيادات "حماس".
