إسرائيل تعلن حصيلة قتلاها في غزة لتصل إلى 530 قتيل
أعلن الجيش الإسرائيلى مقتل رقيب بصفوفه فى قطاع غزة لتصل حصيلة قتلاه إلى 530، والجرحى إلى 2630 منذ الـ7 من أكتوبر.
وقال الجيش الإسرائيلى إن الرقيب أوري جربي (20 عاما) من هرتسليا، وهو مقاتل فى دورية جفعاتي، توفي متأثرا بجراحه بعد إصابته في 17 يناير فى جنوب قطاع غزة، وأن ثلاثة مقاتلين أصيبوا بجروح خطيرة.
وحسب موقع الجيش الإسرائيلى فإن 530 جنديا قتلوا منذ بداية الحرب، منهم 194 في العمليات البرية في قطاع غزة.
وأصيب 2630 جنديا بينهم 1546 إصاباتهم طفيفة، و686 متوسطة و398 خطيرة منذ بداية الحرب.
أما عدد المصابين منذ بداية العملية البرية في قطاع غزة فبلغ 1178، بينهم 526 إصابة متوسطة و724 خطيرة.
وزيرالدفاع الأمريكي يبحث مع إسرائيل تطور الأوضاع في الضفة الغربية
بحث وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن فى مكالمة هاتفية مع نظيره الإسرائيلى يوآف جالانت، الأوضاع فى الضفة الغربية ومجموعة من المسائل الأمنية الإقليمية.
وذكرت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون فى بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني أن الجانبين بحثا أيضا تحول إسرائيل إلى عمليات منخفضة الكثافة في غزة وتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة.
وشدد أوستن، بحسب البيان، على ضرورة تسريع وتيرة تقديم المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء غزة وحماية المدنيين.
الخارجية الفلسطينية تدين تصريحات بن غفير على قتل المزيد من الفلسطينيين
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، التحريض الإسرائيلي المتواصل على قتل المزيد من الفلسطينيين بحجج وذرائع واهية، واستهداف المدنيين أينما كانوا.
وقالت الوزارة -في بيان- إن "في مقدمة تلك التصريحات التحريضية العنصرية، السموم التي يبثها الوزير المتطرف إيتمار بن غفير لجنود جيش الاحتلال وغلاة المستوطنين المتطرفين، والتي أكد لهم فيها دعمه لإطلاق النار على أي فلسطيني حتى لو لم تتعرض حياة الجنود للخطر".
وأضافت أن "بن غفير يحاول شيطنة جميع الفلسطينيين ويتعامل معهم كإرهابيين، في أبشع دعوة لتعميق القتل خارج القانون وارتكاب المجازر التي يمارسها جيش الاحتلال في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية".
مُخيمي طولكرم ونور شمس
وأشارت الوزارة إلى أن "ما يتعرض له مُخيمي طولكرم ونور شمس لما يزيد عن 36 ساعة هو نسخ وحشي لما يتعرض له قطاع غزة من تدمير شامل واستهداف للمدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء وسيارات الإسعاف والطواقم الطبية والمراكز الصحية، في استنجاد إسرائيلي محموم ودعوات من اليمين المتطرف الحاكم لتوسيع دوامة العنف وإشعال المزيد من الحرائق في ساحة الصراع.
