الموساد يزعم انتماء 190 موظفًا في "الأونروا" إلى حماس
زعم جهاز الموساد الإسرائيلي، انتماء بعض موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بالمشاركة في عمليات خطف وقتل خلال هجوم السابع من أكتوبر الذي أشعل شرارة الحرب الإسرائيلية في غزة.
يزعم الملف المكون من ست صفحات، والذي اطّلعت عليه رويترز، أن نحو 190 موظفا في الأونروا، بينهم معلمون، ينتمون لحركة حماس أو حركة الجهاد، ويضم الملف أسماء وصورا لأحد عشر منهم.
ويتهم الفلسطينيون إسرائيل بتزوير معلومات لتشويه الأونروا التي تقول إنها فصلت بعض موظفيها على خلفية هذه الاتهامات وأنها تحقق فيها.
رئيس الموساد السابق يُطالب نتنياهو بالتنحي عن منصبه
كشف رئيس الموساد السابق إفرايم هاليفي، لصحيفة التايمز البريطانية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فشل في إخضاع حركة حماس وينبغي أن يرحل الآن.
ووصف خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنها "مؤلمة" وأن يحيى السنوار ومقاتلي حماس لم يفقدوا إرادة القتال ولهذا يرفضون التفاوض مع إسرائيل.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف جالانت، قد أعلنا في بيان مشترك، أن الحرب لن تتوقف في قطاع غزة، ولا على الحدود مع لبنان قريبًا.
روسيا: واشنطن منحت إسرائيل ترخيصًا فعليًا لقتل المدنيين في غزة
صرحت نائبة مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، آنا يفستيجنيفا، قائلةً إن الولايات المتحدة، مارست الضغط والابتزاز، على مجلس الأمن لإدراج "ترخيص فعلي لقتل" المدنيين الفلسطينيين في غزة.
ويأتي تصريح يفستيجنييفا بسبب استخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد التعديل الذي اقترحته روسيا على القرار الخاص بالشرق الأوسط، والذي يدعو إلى وقف فوري للأعمال القتالية في قطاع غزة.
وقالت الدبلوماسية الروسية: "تم استخدام أقذر أدوات الضغط والابتزاز، والتي يسميها زملاؤنا الأمريكيون بمكر الدبلوماسية الثنائية الفعالة. وبعد عدة أيام من لي الأذرع النشطة، تأكدت الولايات المتحدة من تشويه المقصد الأصلي للمشروع تماما".
حُكم من المحكمة العليا الإسرائيلية برفض دخول الصحفيين إلى غزة
أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية، حكمًا برفض طعن تقدمت به منظمات إعلامية دولية للسماح بدخول الصحفيين إلى قطاع غزة.
وحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، إدعت المحكمة العليا الإسرائيلية، أن القيود مبررة لأسباب أمنية، لأن الدخول المستقل للصحفيين يمكن أن يعرض الجنود الإسرائيليين في غزة للخطر.
وقالت المحكمة في حكمها، إن “السماح للصحفيين بدخول غزة يمكن أن يكشف عن تفاصيل العمليات، بما في ذلك مواقع القوات، بطريقة يمكن أن 'تعرضهم لخطر حقيقي”.