مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في سوريا السبت 2 مارس 2024

نشر
الدولار في سوريا
الدولار في سوريا

استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات السبت 2 مارس/آذار 2024، بعدما تراجع سعر الصرف الرسمي لليرة أمس الأول.

سعر الدولار في نشرة الحوالات والصرافة

جاء سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية للحوالات والصرافة عند 13500 ليرة للدولار الواحد، في مصرف سوريا المركزي.

بلغ سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو اليوم مستوى 14625.32 ليرة، في مصرف سوريا المركزي.

سعر الدولار في نشرة الصرف

وفقا لنشرة الصرف، فإن متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك يبلغ 13500 ليرة.

سعر صرف الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء

حل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية اليوم في السوق الموازية بدمشق عند 14550 ليرة للشراء، و14650 ليرة للبيع.

حقق سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بحلب نحو 14650 ليرة للشراء، و14750 ليرة للبيع، وكذلك في حمص وحماة واللاذقية وطرطوس ودرعا والسويداء.

ناهز سعر الدولار بالسوق الموازية في إدلب مستوى 14900 ليرة للشراء، و15000 ليرة للبيع.

كما سجل سعر الدولار في عفرين وإعزاز والباب والحسكة والقامشلي ودير الزور نفس أسعار "دولار إدلب".

سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء

حل سعر العملة الأوروبية اليورو مقابل الليرة بالسوق السوداء عند 15775 ليرة للشراء، و15875 للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في سوريا في السوق السوداء

وصل سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء إلى 460 ليرة للشراء، و470 ليرة للبيع.

وكانت الليرة السورية قد شهدت تراجعًا جديدًا مقابل العملة الأمريكية، وذلك بعد استقرار طويل، حيث رفع مصرف سوريا الخميس الماضي، السعر الرسمي لصرف "دولار الحوالات"، بقيمة 300 ليرة، ليصبح بـ 13500 ليرة، ليقلص الفارق بين "دولار الحوالات" الرسمي وسعر الصرف في السوق السوداء.

ويهدف مصرف سوريا من رفع سعر “دولار الحوالات” إلى جذب المزيد من حوالات المغتربين للقنوات الرسمية، قبيل شهر رمضان، الذي عادة ما تتضاعف فيه الحوالات القادمة إلى سوريا، حيث تصدر النشرة بغرض التصريف النقدي وشراء الحوالات الخارجية التجارية والحوالات الواردة للأشخاص الطبيعيين، بما فيها الحوالات الواردة عن طريق شبكات التحويل العالمية.

وقال عضو مجلس غرفة تجارة دمشق، ياسر أكريم، إن الضغط بالضرائب يتسبب في هروب رؤوس الأموال، والمشكلة الاقتصادية الأكبر هي تجفيف السيولة، خاصة السيولة بالقطع الأجنبي

وأكد أكريم، أن العديد من رؤوس الأموال السورية هاجرت بسبب القوانين الاقتصادية والتجارية الموجودة، مضيفًا أنه في حال رغبة الحكومة تطبيق قوانين جديدة في الضرائب يجب المسامحة عن الماضي، وعندها كل المجتمع التجاري سيكون حاضرًا.

وأضاف أن الربط الإلكتروني جيد والعدالة الضريبية مطلوبة، إلا أنه يوجد جهل متعلق بالموضوع، ما يستلزم نشر ثقافة التوعية الضريبية، للحصول على نتائج إيجابية، مشيراً إلى أنه من الضروري أن تكون لغة التعامل بين موظفي الضرائب والمكلفين اجتماعية اقتصادية والابتعاد عن لغة “الترهيب” التي لا تنطبق على الضرائب أو التجارة.