مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار اليوم في سوريا الخميس 7 مارس 2024

نشر
الأمصار

استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الخميس 7 مارس/آذار 2024، بالسوقين الرسمية والموازية.

جاء سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية للحوالات والصرافة عند 13400 ليرة للدولار الواحد، في مصرف سوريا المركزي.

بلغ سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو اليوم مستوى 14521 ليرة، في مصرف سوريا المركزي.

سعر الدولار في نشرة الصرف


وفقا لنشرة الصرف، فإن متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك يبلغ 13400 ليرة.

وحقق سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية اليوم في السوق الموازية بدمشق نحو 14300 ليرة للشراء، و14400 ليرة للبيع.

وسجل الدولار في السوق السوداء بحمص وحماة واللاذقية وطرطوس ودرعا والسويداء نفس أسعار دولار دمشق.

حل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بحلب عنظ 14400 ليرة للشراء، و14500 ليرة للبيع، وكذلك في حمص وحماة واللاذقية وطرطوس ودرعا والسويداء.

ناهز سعر الدولار بالسوق الموازية في إدلب مستوى 14400 ليرة للشراء، و14500 ليرة للبيع.

كما سجل الدولار في عفرين وإعزاز والباب والحسكة والقامشلي ودير الزور نفس أسعار دولار إدلب.


وفقا لتعاملات اليوم، فإن 100 دولار في مصرف سوريا المركزي تسجل 1.340 مليون ليرة.

سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء


حل سعر العملة الأوروبية اليورو مقابل الليرة بالسوق السوداء عند 15510 ليرات للشراء، و15610 ليرات للبيع.
وووصل سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء إلى 450 ليرة للشراء، و460 ليرة للبيع.

وكانت الليرة السورية قد شهدت تراجعًا جديدًا مقابل العملة الأمريكية، وذلك بعد استقرار طويل، حيث رفع مصرف سوريا الخميس الماضي، السعر الرسمي لصرف "دولار الحوالات"، بقيمة 300 ليرة، ليصبح بـ 13500 ليرة، ليقلص الفارق بين "دولار الحوالات" الرسمي وسعر الصرف في السوق السوداء.

ويهدف مصرف سوريا من رفع سعر “دولار الحوالات” إلى جذب المزيد من حوالات المغتربين للقنوات الرسمية، قبيل شهر رمضان، الذي عادة ما تتضاعف فيه الحوالات القادمة إلى سوريا، حيث تصدر النشرة بغرض التصريف النقدي وشراء الحوالات الخارجية التجارية والحوالات الواردة للأشخاص الطبيعيين، بما فيها الحوالات الواردة عن طريق شبكات التحويل العالمية.

وقال عضو مجلس غرفة تجارة دمشق، ياسر أكريم، إن الضغط بالضرائب يتسبب في هروب رؤوس الأموال، والمشكلة الاقتصادية الأكبر هي تجفيف السيولة، خاصة السيولة بالقطع الأجنبي

وأكد أكريم، أن العديد من رؤوس الأموال السورية هاجرت بسبب القوانين الاقتصادية والتجارية الموجودة، مضيفًا أنه في حال رغبة الحكومة تطبيق قوانين جديدة في الضرائب يجب المسامحة عن الماضي، وعندها كل المجتمع التجاري سيكون حاضرًا.

وأضاف أن الربط الإلكتروني جيد والعدالة الضريبية مطلوبة، إلا أنه يوجد جهل متعلق بالموضوع، ما يستلزم نشر ثقافة التوعية الضريبية، للحصول على نتائج إيجابية، مشيراً إلى أنه من الضروري أن تكون لغة التعامل بين موظفي الضرائب والمكلفين اجتماعية اقتصادية والابتعاد عن لغة “الترهيب” التي لا تنطبق على الضرائب أو التجارة.