مسلسل المعلم الحلقة 10.. «حامد» يرفض تهديد «دنجل»
عُرضت الحلقة العاشرة من مسلسل "المعلم"، بطولة الفنان المصري مصطفى شعبان.
وشهدت الحلقة العاشرة أحداثا مثيرة، بدأت باعتراض "دنجل"، الذي يجسده الفنان محمد العمروسي، لطريق "المعلم حامد"، الذي يؤديه النجم مصطفى شعبان، أثناء توجهه لشراء الأسماك.
وأمر "دنجل"، "المعلم حامد" بالابتعاد عن السوق، وهو ما لم يستجب له الأخير، مؤكدا أنه سيتحصل على الأسماك بالقوة.
أحداث الحلقة 10 من مسلسل "المعلم"
وتستفيق "زمزم" من الغيبوبة ويأمر الطبيب بخضوعها لعدد من الفحوصات الطبية، فيما تدعي بأنها مصابة ببعض الالتهابات حتى لا تخضع لهذه الفحوصات، خاصة أنها على علم بإصابتها بسرطان الدم، وهو ما أرادت إخفاءه.
كما سرق "منعم" مشغولات ذهبية من شقيقته "دهب"، حتى يدبر مبلغا ماليا يشتري به المخدرات، ليبيعها إلى البلطجي "غلوش".
واستنجدت شقيقة "المعلم حامد" بأهل الحارة، لإنقاذ "زمزم" التي عانت من نزيف مفاجئ.
أبطال وقصة مسلسل "المعلم"
يخوض الممثل مصطفى شعبان السباق الرمضاني بمسلسل "المعلم"، ويجسد شخصية تاجر سمك، يدخل في صراعات كثيرة مع كبار التجار، ويشاركه البطولة: سهر الصايغ، هاجر أحمد، أحمد بدير، انتصار.
تدور قصة مسلسل "المعلم" في إطار اجتماعي عائلي وشعبي، ويظهر فيه مصطفى شعبان بشخصية تاجر سمك شهير في أحد الأسواق، وخلال أحداث المسلسل يقع في العديد من الصراعات مع كبار تجار السمك.
كما يشارك في المسلسل كل من: أحمد فؤاد سليم، أحمد بدير، محمد العمروسي، سلوى عثمان، منذر رياحنة، محمود الليثي، طارق النهري، وهو تأليف عمرو الدرديري ومحمد الشواف، وإخراج مرقس عادل.
مسلسل «العتاولة» الحلقة 10.. شقيقة «ديحة» تشعل الأحداث
عرضت فضائية "MBC مصر" الحلقة العاشرة من مسلسل "العتاولة"، بطولة النجوم أحمد السقا وطارق لطفي وباسم سمرة.
أحداث الحلقة 10 من مسلسل "العتاولة"
وشهدت الحلقة العاشرة أحداثا مثيرة، إذ يتخلى "نصار"، الذي يجسده أحمد السقا، عن "حنة"، التي تؤديها الفنانة زينة، بعدما ألقت شرطة الآداب القبض عليها.
فيما يفر "فارس"، نجل "نصار" و"عائشة"، التي تجسدها مي كساب، من المنزل، بسبب حديث الأخيرة المستمر عن أنه ليس ابنها بعد ظهور نتيجة تحليل الـDNA.
وبعدما يبحث الوالدان عن "فارس"، تفاجئ "جنة" الجميع بعثورها على الصغير، وتعيده إلى الحارة.
فيما يخبر "سبتي" "عيسى الوزان"، الذي يجسده باسم سمرة، بأن "خضر"، الذي يؤديه طارق لطفي، هو من أحرق شقة أخيه "نصار".
ومن ثم، توجه "عيسى" إلى "نصار" لإخباره بما علمه، إلا أن الأخير يُفاجأ باتصال هاتفي من شابة لا يعلمها.
وفي المشهد الأخير، يتبين أن المتصلة كانت شقيقة "ديحة"، ودعته في شقتها هو و"حنة"، وهذا في ظل وجود "ديحة" و"خضر"، لتضع الجميع أمام مواجهة منتظرة، تتعلق بحقيقة ضبط "حنة" في شقة خاصة بممارسات منافية للآداب.