مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

العراق.. الهجرة توزع 250 حصة إغاثية للمتضررين من الأمطار والسيول

نشر
الأمصار

أعلنت وزارة الهجرة والمهجرين في العراق، اليوم الخميس، عن توزيع (250) حصة إغاثية للمتضررين من الأمطار والسيول في دهوك.

وقالت الوزارة في بيان: إن "موظفي فرع الوزارة في محافظة دهوك وزعوا حصصاً إغاثية عاجلة بين (250) أسرة متضررة من الأمطار والسيول التي تعرضت لها المحافظة خلال اليومين الماضيين".

وأضافت، أن "الحصص تضمنت المساعدات الموزعة (سلات غذائية ومستلزمات منزلية)"، مشيرة، إلى أن "ذلك جاء بتوجيه من وزيرة الهجرة والمهجرين إيفان فائق جابرو".

العراق.. استخبارات الحشد الشعبي تفكك شبكة دولية للمخدرات في البصرة

أعلنت هيئة الحشد الشعبي في العراق، اليوم الخميس، تفكك شبكة دولية للمخدرات في البصرة.

وقالت الهيئة في بيان إن "مفارز معاونية الاستخبارات والمعلومات/ المديرية العامة للمعلومات في هيئة الحشد الشعبي، تمكنت من تفكيك شبكة دولية لتجارة المخدرات وبحوزتها 92 الف حبة مخدرة في محافظة البصرة". 

واضافت أنه "جاء ذلك خلال عملية استخبارية نوعية ومعقدة، ومتابعة ميدانية استمرت لمدة 72 ساعة، حيث تمكنت المفارز وبعد استحصال الموافقات القضائية من تفكيك شبكة دولية للمخدرات في محافظة البصرة وضبط (92٫000) حبة مخدرة واعتقال تاجرها، بعدما كانت الشبكة تروم توزيعها داخل العراق وخارجه".

وتابعت أنه "تم اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة بحق المعتقل والمضبوطات".

العراق.. إطلاق سراح أحمد حمداوي عويد معارج الكناني المحكوم عليه بالإعدام

أفادت صحف في العراق، اليوم الخميس، عن إطلاق سراح "أحمد حمداوي عويد معارج الكناني" قاتل الدكتور هشام الهاشمي، والذي سبق ان حكم عليه بالإعدام بتاريخ 7-5-2023 فيما نقضت محكمة التمييز الاتحادية حكم الإعدام وأعادت القضية إلى محكمة التحقيق.

 وكان قد أذاع التلفزيون العراقي، اعترافات مثيرة للمنفذ الرئيسي لعملية اغتيال الخبير الأمني هشام الهاشمي، وهو يعمل ضابطًا في وزارة الداخلية.

وبحسب الاعترافات التي بثتها قناة عراقية شبه رسمية، فإن منفذ جريمة الاغتيال بحق الهاشمي هو ضابط في وزارة الداخلية يحمل رتبة ملازم أول.

وذكر القاتل، الذي يدعى أحمد حمداوي عويد الكناني من مواليد عام 1985، في اعترافاته، أنه تمت مراقبة سيارة الأكاديمي هشام الهاشمي وتعقبه حتى وصول مبنى داره في منطقة زيونة، شرقي بغداد.

وأضاف أنه من نفذ عملية الاغتيال شخصياً بسلاح حكومي نوع مسدس "كلوك"، دون ذكر الأسباب التي دفعته إلى ارتكاب الجريمة وإن كانت هنالك جهات تقف وراء ذلك الحادث.

وتزامن مع عرض الاعترافات، صدور بيان، من وزارة الأمن الوطني، أوضح من خلاله تفاصيل التحري والوصول إلى الجاني.